♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡💔
لم اشتاق ولا اريد العوده للماضي... فقط، اريد معرفه كيف استطعت التخلي عني و الكذب... لما كنت جبانا للحد الذي لم تخبرهم ماذا حدث بذلك اليوم..
من سيصلح هذه اليد التالفه.. من سيعيد شغفي وحبي الذي اهدرته علئ شخص مثلك...
لو كنت اعلم ان الحب خطير لهذه الدرجه لما احببت ابدا..
..
جعلتني غريقا في حبك والقيت علئ قلبي لعنتك.. احببتك وان كنت حقا اكبر اخطائي لكن الان لا تتجراء وتعبث بقلبي الذي اصبح رمادا محترقا بعدك...
كذكرياتي التي تهشمت اثر بعض الاشخاص.. لتمتد يدي لتفتح باب ذكرياتنا..
في ذكرياتي رضوض عالقه ..ينبعث منها ضلام اخر يغلف روحي..
كأرض متصدعه تشرب الماء.. وتلوح بيد واحده الئ محيط داكن لا يرتوي..
تماماَ كما يفعل حبك المتجذر داخلي كحروبي ونزاعاتي..
..
اشعر بك ببطئ تخترق غشاء ذاكرتي المتهالك.. متعب اناديك ولكن لا يلتفت منك الا ضلال بين الظلمات..
..
كل شئ كما هو اراك من بعيد و ابتسامتك الواسعه.. تنسدل من خلالها خيوط سعادتي.. لتنير عتمه غرف قلبي.. لوحات مرسومه.. بحروف اسمك.. فرش والوان.. تجسد فيها حبك ذو السم الناقع..
..
فما ان التقت عيني بخاصتك.. دمرت حصوني ومحيط دفعاتي.. ..
فاضحيت ذليلا لمن تربع علئ عرش قلبي.. بلا اي مجهود يذكر..
..
اخير هو اعتراف مني لنفسي ... فلا تفسير اخر لما يحدث..
كم حاولت ان امحو تلك الشاعر ..و وعدت نفسي ان اتناساها.. لكن وبكل بساطه ما ان اراه ...يذهب كل كلامي ادراج الرياح..
..
صوتي مهزوز احاول الصمود امام من اثقل روحي حبا...
.......
يقول لي بصوته الذي لطالما، كان تهويده تجرني لسبات عميق. ..
( حبيبي هنا ساذهب اليه وانت اذهب ولا تريني، وجهك ...ابحث عن احد، و اقضي هذه اليله معه. )..
القئ بكلماته سريعا لتتجمد اطرافي ...عندما اختفت هيئته من امامي.. خوف اكتسح قلبي.. اشعر باختناق انفاسي، لاسير في الاتجاه الذي ذهب به ابحث عن شضيه تقودني لقلبه المتحجر...
..
هذا ما كنت افكر فيه بصوت مسموع.. وضمير يفيض الما... كم من الوقت ساضل صامتا.. جبانا.. وخائفا؟!
..
بقيت ساعتين احدق في الاشئ..
حتئ عاد ليشرب، بعض، من ذلك النبيذ... الذي سيطر علئ كل من كان في تلك الحفله العينه..
لم يكن قريب مني كثير.. لكني احسست ان المسافه بيننا شبه منعدمه...
..
بقيت اتامل سوداويته.. اغرق بسحرهما... حتئ شعرت ان نضراته تخترق روحي من جديد.. لاعيد النضر في الاشئ. ..متجنبا النظر اليه..
دهرا هو كان بالنسبه لي.. استرق النظر اليه كنت احاول فهم نضراته... وقرائه افكاره.. لكن لم استطع اطاله النظر اليه ..في كل مره كانت تلتقي عسليتي بسوداويتيه... كانت روحي تحترق.. شوقا.. وحبا.. واسفا..
..
اكره تواجده داخل محيطي.. هويعبث باعصابي.. اريد حقا ان ارئ عينيه المظلمه تذرف الدموع.. ان ارئ قلبه ينزف الما.. ولا يجد من يسعفه ليموت غريقا في دمائه المدنسه.. لقد خذلني وسلب مني كل ما احببت...
..
ادعيت عدم رؤيته رغم نضراته المصوبه نحوي... لاراه يجلس بنفس الطاوله التي اجلس عليها... ههه اللعنه هل يريد التقرب مني.. بعد هذه السنوات.. هل يريد الاعتذار عن خطاياه.. ما الذي تحاول فعله واللعنه..
لمعه عيني رغبه في الانتقام منه ... في سلب اغلئ ما يملك...
و تحطيمه الئ اشلاء ..اعلم جيدا انه لم يعد يملك لي اي مشاعر اعلم ان قلبه تحجر.. منذ، ان رأني احتضن ابن عمي الذي كان مسافرا... اللعنه.. اللعنه علئ تملكه...الذي جعلني اعاني دوما.. لكن الئ هنا وينتهي كل شئ تخلئ عني لسبب تافه حقا.. لكني لست سلعه رخيصه يبعها وشتريها متئ اراد ذلك..
...
خرجت من ذلك الجحيم الذي فيه تقطع بل تمزق قلبي لأاشلاء كثيره .. خرجت من تلك القاعه... اخذت سياره اجره.. ذهبت لنهر *،الهان* ما ان وصلت حتئ وقفت علئ تلك الحافه... تذكرت كل لحضه جمعتني مع من نذرت حبي فداء له...
.......
شعرت بأنفاسي تنقطع الماء يجتاح رئتي بعنف.. نعم نسيت كل شي... وقبل ان أغلق عيني لاخر مره في حياتي... تذكرتها...
اجل...
اول قبله لنا...
اغمضت عيني وانتهيت ...لا اعلم هل سيندم.. هل سيرق قلبه ام سيستمر... لكن لاتمت دع روحي تعيش بداخلك... لتعذبك وتاخذ منك انتقامي........
---------------------------------------****-----------------------------------
بقلمي : { ñveëño bark♪♛} 💔
