في تلك الليلة رغم هبوط المطر بصوت عالي الا ان
الليلة بالنسبة لهم كانت مليئة بالحب و الدفئ
اجل لقد كانت جيني في احضان فتاتها
ليسا كنا يشاهدان فيلم تاريخي قديمكان الاجواء دافئة في غرفة الجلوس التي تحتوي
على مدفئة مشتعلة بالنار و الاضواء الخافتة جدا
تناسب الفيلم مع تلك الذراع التي تحيط فتاتنا
الصغيرة مع القليل من مقرمشات الطعام
كانت هذه الليلة هادئة جداً و جميلة
بصوت هبوط المطر انها ليلة
مختلفة لأبطالنا لان هذه
أول ليالي الشتاءكانت جيني تشعر بالدفئ و هي محاطة من قبل
حبيبتها كانت تتمنى ان لا تنتهي هذه اللحظة
و بمجرد انتهاء الفيلم استدارت لمواجهة حييبتها
ذات العيون العسلية الواسعة التي تنظر لها بكل حبابتسمت لها بلطف
حاوطت ليسا خصرها الصغير لتجذبها بقبلة
رطبة دافئة تبادلا القبل بشغف كانت ليسا
تريد قضاء ليلة دافئة معها بعد انتهائها
من عملها المتعب هي بالفعل لا تستطيع
الانتظار بسبب ملابس الأخرىكانت جيني بثياب القطة المثيرة
وقفت ليسا مقاطعة القبلة لتحمل
صغيرتها و تتجه الى غرفة نومهما
المزينة بالورد الاحمر و الشموعالقت بها على السرير كانت تريد اعتلائها
لكن الأخرى رفضت و ابعدتها عنها و اخذت يدها
من اجل ان تجعلها تجلس على حافة السرير
اجل يا سادة نوايا جيني هي انها سوف تستعرض
لها حركات القطةاقتربت منها متعمدة فعل احتكاك بينهما تعدت يدها
إلى قميص ليسا امسكت به و هي تفتح الازرار ببطئ
شديد و هي تحرك مؤخرتها على عضو ليسا
تخلصت من القميص لتتجرئ اناملها بالعبث
في رقبة الأخرى اقتربت اكثر تشم عبيرهاتهجم لسانها على رقبة الأخرى الشاحبة لطالما
كانت تثير جيني بسبب شحوبها كان لسانها
يتجول حول رقبتها بينما الأخرى ارجعت
رأسها الى الوراء لكي تأخذ المساحة لكن
لجيني مخططات اخرى تركت ليسا
بعدما صنعت علامة لهاذهبت جيني تتلوى على السرير و تصدر صوت
يشبه مواء القطط بينما لليسا رأي ثاني نهضت
من الفراش و ذهبت إلى المكتب الذي بجانب
الخزانة اخرجت من شريط حبوب باللون الاحمر
و معه اصفاد و زجاجات البيرة اوه لم تنسى القضيب
بالحجم الكبيراتجهت نحو جيني التي تنظر لها بأثارة وضعت
الأشياء تلك على السرير لتعتلي جيني و هي تسمك
في الاصفاد ابتسمت لجيني لتأخذ يديها و تقيدها
في السرير بعدها امرت جيني بفتح ثغرها و الأخرى نفذت حاوطت اناملها الناعمة مؤخرة رأسها لتضع
الحبة على لسانها و تدفعه الى ثغر الأخرى مما سهل عملية نزول الحبة بأمان الى جسد الأخرى