9 / يناير / 2018الساعه 8:00 صباحا
" زوجتي و ملاكي انظري لقد ارسل لي مقطع لها و هي في السياره لنشاهده معا "
قال رامون متحمسا جدا و قد جلست جايدا بجانبه و بالتحديد في حضنه رفع هاتفه حتي يتسني لهم الرؤيه جيدا
شغل الفيديو كانت لحظتها عندما دخلت السياره بابتسامه و نظرت الي الخلف لتجد العديد من الاكياس وقد كان الرسومات عليها لطيفيه
وضعت راسها علي عجله القياده و انسابت دموعها علي وجنتها تبكي لاشتياقها لعائلتها و لاحداث الحفل و كل شيء يجعلها تبكي مشاعر كثيره
اعادت راسها للخلف كانت عيناها حمراء جدا و همست قائله
" اشتقت لكم و احبكم كثيرا ، انني سعيده لاني املك عائله مثلكم "
انتهي الفيديو عندما اغمضت عيناها ليسحبها عالم النوم اليها ، كان الزوجان يبكيان ايضا فهي ابنتهم في النهايه و قد اشتاقوا لها كثيرا
احتضن رامون زوجته التي كانت تشهق انها كالطفله ، ابتسم بحنان لان الابنه تشبه الام كثيرا
كم فقدان الابن او الابنه شيء مؤلم و خاصه للوالدين فهم يقلقان و يخافان و يفكرون كثيرا هل هم بخير هل يملكون كل شيء ، ما اجمل ان تملك ام و اب يهتمان لامرك كثيرا و ان كنت بقربهم
أنت تقرأ
- اللؤلؤة -
Novela Juvenilعلمت ان الحب ليس شيء اختاره * عندما تاتي تلك النبضات و تزداد نبضا فاعلم ان قلبك هنا قد اتخذ قراره و اجتمع قلبك بروحه التي ربما تبادلك و تعيش سعيد او يرفضك و تعيش بالم 🖇🖤 " ماذا سيحدث لمن حولي اخبرني " " الن تقوم باعادتي لقد اشتقت لهم " " هل كنت...