لقد مضى اسبوع على مرافقه جيمين ليونغي كل الوقت...
جيمين بالتأكيد لم يعد يمانع أن يرافق يونغي هو لا يعلم ربما الان لم يعد يكره يونغي ابدا ربما قليلا..
لذلك هو أصبح يذهب بنفسه مع يونغي أينما يذهب في الجامعه حتى أصدقائهم تعجبوا من الأمر.
لي:جيمين بجديه لما أصبحت ترافق صاحب الوجه البارد؟ اولست تكره بشده
جيمين :ارجوك لي لنتوقف هنا لا أريد الحديث بالموضوع
لي:كلا ياجيمين اريد ان اعرف لما هو بالذات انا صديقك ولم تعد تذهب معي ولاتستحيب لدعوتي لك ابدا فقط مالذي يحدث معك؟!!
جيمين :حسنا انا اسف يا لي فقط انا...
انا قد مللت نت فعل كل تلك الأمور انا أصبحت لا أجد أي متعه بها
لي :ماذا بحق هذا الكلام اللذي تقوله لاتجد المتعه انت لطالما كنت تعشق فعل هذه الاشياء كان نخرج التناول الطعام معا ونتغزل بالفتيات انتسيت الفتيات كان ينجذبن إليك بسرعه أكثر مني انت وسيم ولدي كل المؤهلات كي تكون مشهور بينهن وانت بسهوله تقول انك لاتجد متع في هذا الأمر
جيمين :أجل انا اعترف بكل هذا أنني كنت احب فعلهن لكني لا أريد فعلها بعد الآن أنا فقط قد تعبت...
وقف جيمين على قدميه واتجه للخروج كي يذهب للقاء يونغي لأنه ارسل له للتو رساله يقول بها أن يأتي إليه....
ذهب جيمين إليه بسرعه وهو يحمل حقيبته..
جيمين :اه انه هو يونغي..
يونغي :اوه اهلا جيمين كيف حالك اليوم؟
جيمين :انا بخير وانت_بابتسامه_
انصدم يونغي من جمال ابتسامه جيمين هو يرا الان ملاك بوجهه حرفيا لذلك بقى ساكنا يتأمل ابتسامته كما أنها المره الأولى التي يفعل بها هذا مع يونغي هو لم يره يبتسم له فقط مره واحده عندما كانو صغار...
جيمين :يايونغي؟! أين شرد بالك؟
يونغي :اه بالي؟ أجل جيمين لاشيء انا بخير
هيا دعنا نذهب للمكتبه...
جيمين :حسنا _بعدم مبالاه _
اتجه جيمين ويونغي للمكتبه وفي طريقهم تذكر جيمين أمرا هاما...
جيمين :اه اليوم هو لدى جامعتنا احتفال الليله
يونغي :احتفال! بماذا احتفال؟
جيمين :الاتعرف تعرف انه كما تعرف يوم الهالوين
لذلك سوف يقوم بعض الطلاب والطالبات باخافتنا ونحن نتجول في اروقه الجامعه
أنت تقرأ
حٌبِ أّمَ صٌدِأّقِهِ...?!
Randomيونغي وجيمين طالبان يدرسان منذ نعومتهما وهو يدرسون معا في نفس المكان والصف والمدرس لكنهم الان في نفس الجامعه لكنها ليسوا باصدقاء حسب اعتقداء جيمين اما يونغي لطالما أراد التقرب من جيمين وجعله حبيبه بسبب حبه له منذ حادث حدثت منذ صغرهما مالذي سيحصل له...
