حٌبِ أّمَ صٌدِأّقِهِ...?!

بارت سابع (جزء الثاني)

بعد مرور 4سنوات

في صباح يوم يستيقظ يونغي الذي رجع للبيت متأخر بسبب عمله بالشركه التي توارث عمله من والدته

بعد فعل روتينه اليومي
جلس على هاتفه يراسل حبيبه الذي تركه في كوريا اجل أن يونغي الان يعيش في نيويورك انتقل قبل أربع سنوات مع والدته للعيش فيها بسبب ان والدته اجبرته على الانتقال بعد ما انتهى من سنته الاخيره في الجامعه انتقل كي يبدأ عمله في شركه والدته وبالفعل اخذ منصب مدير اعمال الشركه لأن لديه أسهم فيها

في حاضر
امسك يرسل رسائل لحبيبه بارك جيمين ألذي كان طوال الوقت في قلبه وعقله على الرغم من أن جيمين لم يتصل به خلال أربع هذه السنين في البدايه سنين ظن يونغي أن جيمين مشغول بعمله أن والد جيمين غني لذلك هو بالتأكيد لايستطيع أن ينتبه لنفسه بسبب طبيعه عمله مع شركات والده

لكن الأمر تبدل يونغي يريد العوده لكوريا لرؤيه حبيبه هو في كل هذه السنين تمر وكأنها قرون بالنسبه ليونغي

.
.
.
.
.
.
.
.
في شركه lion fast
هو مكان عمل يونغي الذي يعمل كمدير ثاني للشركه ومشرف على طاقم عمل الشركه

دخل يونغي للشركه وقام بإعطاء الجميع قهوه لأنه طلبها لهم أن يونغي معروف بين الموظفين بأنه أفضل شخص يمكن الاعتماد عليه وبارع ولديه الكثير من المواهب لذلك جميع موظيفه يحترمونه

كما أنه لديه شعبيه كبيره مابين موظفات الشركه من مجموعة النساء وارادن أن يتقربن منه لكنه فقط يفرض مواعده شخص آخر هو لديه بالفعل شخص يحبه بجنون

اتى احد الموظفين ليهمس في أذن يونغي

الموظف :سيدي أن ممول الشركه وصل لهنا

كان الموظف يتكلم مع يونغي عن وصل الممول الذي يدعم شركه يونغي وبينما كانا يتهامسان دخل الممول مع شريكيه

في هذه اللحظه التي وقف بها يونغي كان قد تجمد في مكانه من الصدمه أن الشخص الذي يقف أمامه هو اخذ عقله وقلب بارك جيمين.

انصدم جيمين مثله تماما لذلك هو سيطر على نفسه وتقدم أمام يونغي المتصنم

بقيا على هذه الوضعية لمده زمينه قصيره
ثم قام جيمين بخطوته حيث ابتسم بخباثه وقام بصف وجه يونغي بقوه

حتى أن صوتها صدح في أرجاء المكان وانصدم الجميع أرادوا التقدم ليحث تواجد يونغي والتهجم على الذي صفعه لكن يونغي اوقفهم فقط...

قام يونغي بالإشارة لجيمين بأن يتبعه معه في مكان آخر وقدم فهم جيمين بهذا الأمر لذلك تقدم للذهاب امام يونغي