الفصل السابع عشر من بنات السلطانهبسم الله الرحمن الرحيم
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
كان سليم واقف مصدموم و الدموع تلتمع في عينه
نظر ل تلك الغرفه التي كلها مزينه بطريقه رومانسيه و تلك الحوريه التي تقف و هي تردي احدى القمصان النسائيه باللون الابيض يكشف عن جسمها
و في احدى الاركان موجود طاوله عليها شمعه و مزينه بالورود
اقتربت منه فاطمه و وقفت على اطراف اصابعاها و همست بجانب اذنه:" ب..ح..ب..ك ."
اتشلت جميع اطراف سليم و لم يقدر ان يتفوه بكلمه واحده
ونزلت دموعه
مسحت فاطمه دموعه بيديها و قبلت خده وقالت بخجل:" احم انا عارفه ان ده مفروض يحصل من زمان بس انا مكنتش قادره انسى اللي انتى عملته انا اسفه "
ابتسم سليم و اقترب منها و حاوط خصرها بيديه وهمس امام شفتيها:" اممم انا اللي اسف على كل لحظه قضتها بعيد عنك انا بحبك قوي يا فاطمه "
قال كلامه و التهم شفتيها بقبله كلها عشق و حب يروي بها اشتياقه و النار التي تأكل قلبه من جمالها
بعد وقت ابتعدت عنها و هو يلهث وضع جبهته على جبهتها:" ااااه بحبك موت نفسي اعرف انتي عملتي فيا اه "
ابتسمت فاطمه على كلام سليم
بس بعد كده كملت بحزن:" بس انتى ليه جيت بدري انا لسه مسخنتش الاكل "
سليم بوقاحه و هو يغمز لها:" فعلا الواحد جعان يلا خليني ابدأ بالاكل في الحلويات دي"
لم تفهم فاطمه كلامه لكن فجأه شهقت بفزع عندما حملها سليم وهو يتجه للفراش :" يعني في واحد معاه كل الحلويات دي و يبقى عاوز اكل تاني "
ابتسمت فاطمه بخجل
وضعها سليم على الفراش و اقترب منها و التهم شفتيها بقبله
ابتعد عنها بعد شعر انها بحاجه للهواء ولهث:" اااه انهارده اسعد يوم في حياتي "لم تقدر فاطمه ان تجيب الا ان سليم التهم شفتيها بقبله مره اخرى
♡و سكتت شهرزاد عن الكلام المباح ♡
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
امام غرفه العنايه كان احمد واقف يبكي على والده
و امجد يحاول أن يهديه
في ذالك الوقت كان يامن وصل
محسن بغل و قهر:" لجيتو صفيه "
يامن بحزن:" عملين ندور عليها في كل مكان كأن الارض انشقت و بالعتها"
اقتربت سلمى من ابنها بدموع:" و النبي يا بني لقيها دي قتلتلي اخويا عشان خطري"
أنت تقرأ
بنات السلطانه ( المنتقمات ) "مكتمله"
Truyện Ngắn#الروايه_الاولى هي سلطانه عبدالله المحمدي تزوجت كبير الصعيد انجبت منه اربع بنات توام لكن هو غضب و تزوج عليها في نفس الوقت كان الجميع يعاملها بقسوه و مهانه خصوصا ان ضرتها انجبت صبي و فتاه وحامل ايضا لكن هي لم تضعف لتربي بناتها لكن بعد مرور ثلاثه أ...