في إيطاليا في قصر أقل ما يقال عنه أنه من الجنة كيف لا وهذا القصر الذي يعيش فيه عادل الجارحي مع زوجته و أولاده بعد هروبه من مصر للزواج بحب حياته ليلة
في احد غرف هذا القصر الواسع في غرفة يغلب عليها الطابع الانثوي البسيط حيث يغلب عليها اللون الأبيض و الرمادي نتجه ببطء نحو ذلك السرير المتوسط الحجم الذي يتوسط الغرفة نلاحظ وجود جسم نائم عليه وماكان هذا الجسم الى تحدى بطلات قصتي والتي تدعى قمر
تستيقظ هذه الفاتنة من نومها على صوت رنين هاتفها المحمول، فتجيب بلكنتها الإيطالية
قمر: Buongiorno John
جون: Buongiorno signora
قمر: É successo qualcosa di importante per te chiamarmi John
هل حدث شيء مهم لتتصل بي جون?
جون: Sì, signora, il signor Mark è venuto oggi in azienda per fare l'affare e discuterne, oltre Che per vedere il terreno su cui verrà costruito il complesso commerciale
اجل سيدتي السيد مارك اتى اليوم الى الشركة لعقد الصفقة ومناقشتها وكذلك رؤية الأرض التي سيقام عليها المجمع التجاري
قمر: Va bene, cinque minuti e sarò in compagnia
حسنا خمس دقائق وسأكون في الشركة
أنت تقرأ
عشق احفاد الجارحي
Romanceهم جبابرة عائلة الجارحي لكل منهم شخصية مختلفة عن الباقي ولكنهم يكملون بعضهم البعض الى ان قالوا بنات عمهم الغائب فتقلب حياتهم و يقعون في العشق،فهل ستكون حياتهم سعيدة أم للقدر رأي آخر. هن آيات من الجمال لكل واحدة منهن جمالها الخاص ،و لكن لا تنخدع بكمي...