*عشقت حوريه*💙🍂
في المستشفى وبالاخص عند إلين...!
خرجت إلين من غرفه مروان تجري مسرعه وهي تبكي بعد ان اتي لها تليفون من عشق بما حصل لاختها وامها التي كانت في المستشفى والتي اخبرتها بذلك عشق وكانت تبكي بشده علي ما اصاب عائلتها وكانت تجري اتجاه غرفت والدتها عندما وصلت هناك وجدت كلا من والدها يجلس امام الغرفه يضع رأسه بين يديه وعشق التي كانت تبكي بنهيار في حضن صدقتها الاء وعمار الذي كان يجلس علي الارض ويبكي هو الاخر مثل الاطفال علي مرات عمه التي يحبها اكثر من امه بل بالأحرى هو ينديها بأمي لانها هي من ربته حتي صار رجلاً...........!
«استوووب كدا اعرف ليكم عمار كويس انا عرفتكم عنه شويه حاجات سطحيه عنه فجهه الوقت اللي اعرفكم عنه كل حاجه واحب اقولك عزيزي القارئ ان رواياتي تختلف عن باقي الروايات لان معظم او الرويات تقريبا بتعرف الشخصيه اول م تظهر وكدا بس انا لاء كل شخصيه هعرفكم عنها كل حاجه في الوقت المناسب........
عمار محمود خالد الهادي وهو ابن عم خالد الاكبر وهو اكبر منه بسنتين فهو يبلغ من العمر ٢٩ عاما ولكن عندما كان صغيرا كان والده محمود ووالدته كانوا ذاهبون الي مكان ما وتركوه في ذلك الوقت مع مرات عمه وهي ملاك وكان يبلغ من العمر في ذلك الوقت ٥ شهور ولكن يشاء القدر ان تأتي سياره ما فجأه في طريق والديه ولسوء الخط قد توفت امه في نفس اللحظه وأتت الاسعاف لكي تسعف والده محمود الي المستشفى...... بعد مرور عدة دقايق ليست بكثيره قد وصلت سياره الاسعاف الي المستشفى وكانت تحمل بداخلها محمود الذي كان يلفظ انفاسه الاخيره هو الاخر لكي يلحق بزوجته وحبيبته........
داخل غرفة محمود.....
محمود : عععاوز اااشوف اااخوياا ممحمد
الممرضه: بسي مش هينفع حضرتك دلوقتي تعبان جدا ومينفعش حد يدخل عليك دلوقتي انت حضرتك في العنايه المركزه
محمود: ارجوكي اناا عارف إن انا خلاص دي اخر كلام اناا بكلمه بس اناا عايز اوصي اخويا علي حاجه قبل ما اموت
الممرضه: ببعض الحزن ان شاء الله مش هيحصل لحضرتك حاجه حاضر هنادي ليه
فدخل كلا من محمد وزوجته ملاك الي غرفه اخيه لكي يعلموا ماذا يريد منه
محمود: محمد متزعلش يا حبيبي خلي بالك من عمار واعتبره ابنك من دلوقتي وانتي يا ملاك عمار امانه في رقبتك واعتبريه ابنك الي انتي مخلفتهوش ليقاطعه محمد ويقول له متقولش كدا ياا اخويا انت الي هتربيه و........ ولم يكمل محمد كلامه ليسمع صفير الجهاز معلن موت محمود
محمد:ببكاء شديد متسبنيش يا اخوياا انا مليش غيرك وملاك التي كلنت تبكي بجانبه بشده ليشأ القدر ان يتيتم ذلك الطفل صاحب ال٥ شهور في ذلك الوقت ولكن قد عوضه الله عن والده ووالدته وهو عمه وزوجته اللذان كانوا يحبنهو بشده واصبح محمد وزوجته ملاك منذ ذلك اليوم اباء الطفل واصبح عمار ابنهم الاول فعلا صار ابنهم في الرضاعه فنعم كان في ذلك الوقت عمار لم يبلغ ال ٥ شهور من عمره لذلك كان يريد من يرضعه فارضعته مرات عمه ملاك ليصبح ابنها في الرضاعه واصبح ابنها الاول ورغم انها أنجبت اولادهاا خالد وعشق وسيف وايلين وكارما الا انها لم تفرق بينهم وبين عمار بل كانت تحب عمار اكثر منهم لذلك كان عمار ينادي زوجه عمه بأمي لانه كان يحبها اكثر من امه لأنها هي من ربته ولم يشعر بأنها ليست امه.....»
ثم جرت إلين علي حضن اباها تبكي بشده
إيلين : بابا اي الي حصل لماما ومالها وكارما
محمد: بدموع اهدي يا حببتي ان شاء الله خير وامك هتكون كويسه وكارما خالد اخوكي هيرجعها ان شاء الله وفي تلك اللحظه خرج الطبيب من غرفة ملاك
الطبيب: الحمد لله انكم لحقتوها ولو كنتوا اتأخرتوا دقيقه واحده مكناش هنلحق المريضه لان هي جالها هبوط حاد في الدوره الدمويه وضغطها كان مرتفع جداا والحمد لله انكم لحقتوهاا
محمد: الحمد لله طب يا دكتور انا ممكن ادخلها اناا وولادها نشوفها دلوقتي
الطبيب : اه اتفضل بسي بلاش تفكروها بحاجه او تضغطوا عليهاا عشان هي لسه تعبانه
محمد : حاضر يا دكتور ثم دخلوا لكي يكونوا بجانبها حتي تفوق ثم بعد دقائق ليست بكثيره بدأت ملاك تفوق...........؟
*عند خالد*
كان في طريقه الي المكان الذي اخبره بيه ذلك الرجل وعندما وصل خالد الي ذلك المكان حلت به الصدمه عندما وجد الذئب ان المكان فارغاً ولا يوجد به احد
خالد: بصوت جمهوري كارما ليجري مسرعا اتجاه ذلك الرجل ليخرجه من سيارته وينقض علية مثلما ينقض الذئب علي فريسته
ياسين: اهدااأ يا خالد باشا
خالد: اقسم بالله لاقتلك بقي بتضحك عليا وتقولي عنوان غلط وظل خالد يضرب فيه ولكن لحسن الحظ ان ياسين قد بعده عنه قبل ان يموت ذلك الرجل في يد الذئب
ياسين: اهداأ يا خالد باشا هوا لو مات دلوقتي مش هنعرف نوصل لكارما هانم وهوا الي هيوصلنا لمكانها وبدا خالد يهدأ لكي يفكر ماذا يفعل مع ذلك الرجل وكيف سيصل لاخته
خالد: اقسم بالله لاديك فرصه اخيره لو مقلتليش اختي فين لاشرب من دمك
الرجل: وهو يكاد ان تطلع روحه والله يا خالد باشا لما خطفنها احنا جبنها هنا حتي بص في المكان هتعرف ان كان فيه حد هنا قبل كدا وبدأ خالد ينظر المكان بتتدقيك ليجد ان كلام ذلك الرجل صحيح وانه كان يوجد احد ما هنا وعندما علموا بما جائهم قد رحلوا
خالد: بزعيق هيكونوا راحو فين دلوقتي
الرجل: والله ما اعرف يا خالد باشا
خالد: لا مفيش حد غيرك يعرف قولي اي مكان تتوقع انهم يكونوا فيه
الرجل: والله ما اعرف ولا اقولك استني يا خالد باشا فيه عماره في المكان«............» واملاه العنوان دي محدش يعرف غير زعيمنا الي حضرتك قبضت عليه والمساعد بتاعه الي امرنا نخطف اخت حضرتك
خالد ببعض الشك: وانت عرفت منين بالعماره دي بقا
الراجل: بخوف والله يا خالد باشا انا اول م سيد باشا طلب مني اخطف اختك كان لازم اعرف عنه كل حاجه عشان أامن نفسي وكدا وخليت واحد من رجالتي مشي وراه والراجل بتاعي شافه داخل العماره دي قبل كدا فعرفت ان محدش يعرف العماره دي غيره هو والزعيم فعشان كدا شكيت انه ممكن يكون لما عرف ان حضرتك عرفت مكاني ساب المكان التاني وراح العماره دي علي اعتقاده انه مفيش حد يعرفها غيره....!
خالد: تمم اقسم بالله لو طلعت بتضحك عليا تاني لادفنك وانت حي....! ياتري ايه اللي هيحصل....؟
*عند كارما*
الرجل: انا بقي هعلمك الادب وهعلمك تعملي معايا كدا ازي ثم جرا ورائها حتي امسكها من حجابها فكارما محجبه بل واخوتها مثلها ايضا محجابين «بلاش صدمه عزيزي القارئ قولت ليكم روايتي مختلفه عن باقي الرويات»
كارما:بصراخ...... ابعد عني يا حيوان
الرجل: ههههه مش قولتلك هعلمك الادب يا قطه ليخلع عنها حجابها لينساب ذلك الشعر الذي لا تعلم له لون محدد فكان شعر كارما مزيج ما بين الاصفر والاسود والأحمر والبني فكارما ورثت شعرها هذا عن امها ملاك...
كارما :وهي تحاول ابعاده عنها يا خااااالد بصوت عاااالي ااالحقني وكانت تصرخ بتلك الكلمات وكانت ايضا تلكمه بعض الكمات وتحاول ابعاده عنها وكان الرجل يحاول خلع ملابسها عن جسدها ولكن كانت كارما تقاومه ولكن إليمتي ستظل تقاومه لينخبط رأسها في الحائط ليؤثر عليها وعلي مقاومتها ولتهدأ مقاومتها لينقض عليها ذالك الرجل مثلما ينقض الاسد علي فريسته......؟ يا تري اي الي هيحصل لكارما......؟
*في المستشفى*
وبالاخص في غرفه العمليات عند نور وسيف....
الدكتوره مريم: كدا خلاص العمليه خلصت والحمدلله نجحت.. خدوا المريضه غلي اوضه العنايه المركزه وتفضل 24ساعه تحت الملاحظه...!
ولكن سمعت في ذالك الوقت صوت الممرضه سعاد وهي تصرخ وتقول
سعاد: الحقي يا دكتوره قلب الدكتور سيف وقفف..
مريم: ايه ثم جرت اتجاه سيف لتري ماذا جري له
مريم: ببكاء قولتلك بلاش يا سيف بلاش
سعاد بدموع: اهدي يا دكتوره هو ايه اللي حصل للدكتور سيف
مريم ببكاء: سيف دخل في غيبوبه لانه فقد اكتر من40٪من دمه وعلاجه الوحيد دلوقتي اننا نلاقي نفس فصيله دم بسرعه علي الاقل عاوز كيسين دم وإلا ممكن وظلت تبكي
سعاد: اهدي يا دكتوره عشان نعرف هنعمل ايه وغير انه فصيله دم الدكتور نادره بصي انا هخرج دلوقتي علي اقرب مستشفى ادور علي فصيله الدكتوره سيف وخلي بالك منه وان شاءالله مش هرجع غير وانا معايا الدم
مريم: ان شاءالله بسرررعه يا سعاد
سعاد: حاضر ثم خرجت سعاد مسرعه لكي تبحث عن فصيله دم سيف اللي هي ABموجب......؟ ياتري سعاد هتلاقي فصيله دم سيف ولا لاء وياتري ايه اللي هيحصل ليه...؟
*في امريكا*
وبالاخص في شركه الهلالي المشهوره بأمريكا فهي شركه سعد يوسف الهلالي رجل الاعمال المصري وهي شركه عالميه للهندسة والمعمار....!
كان عمرو الهلالي يجلس في مكتبه يدرس اوراق صفقه ما ولكن في تلك اللحظه اتي له تليفون من المنزل
عمرو: Hello«الوو»
الخادمه: Hello sai, saad
pasha is very sick and i do not know what to do «الوو سيدي ان سعد باشا مرضا جدا ولا اعلم ماذا افعل»
عمرو: Call her an ambulance now«اطلبي له الاسعاف الان»
الخادمه:, Okay sai «حاضر سيدي» ثم طلبت تلك الخادمه سياره الاسعاف وبعد دقائق ليست بكثيره اتت سياره الاسعاف لتحمل بداخلها سعد الهلالي الذي كان مغيبا عن الواقع تماما...!
وبعد عدة دقائق قد وصلت سياره الاسعاف إلي المستشفى ثم اتي احدي الممرضين بترولي مسرعين ليحملوا فوقه سعد باشا ويدخلوه إلي دخل المستشفى ثم اتي الطبيب لكي يراه
الطبيب:*عشقت حوريه*💙🍂
*البارت السادس*💙
في المستشفى وبالاخص عند إلين...!
خرجت إلين من غرفه مروان تجري مسرعه وهي تبكي بعد ان اتي لها تليفون من عشق بما حصل لاختها وامها التي كانت في المستشفى والتي اخبرتها بذلك عشق وكانت تبكي بشده علي ما اصاب عائلتها وكانت تجري اتجاه غرفت والدتها عندما وصلت هناك وجدت كلا من والدها يجلس امام الغرفه يضع رأسه بين يديه وعشق التي كانت تبكي بنهيار في حضن صدقتها الاء وعمار الذي كان يجلس علي الارض ويبكي هو الاخر مثل الاطفال علي مرات عمه التي يحبها اكثر من امه بل بالأحرى هو ينديها بأمي لانها هي من ربته حتي صار رجلاً...........!
«استوووب كدا اعرف ليكم عمار كويس انا عرفتكم عنه شويه حاجات سطحيه عنه فجهه الوقت اللي اعرفكم عنه كل حاجه واحب اقولك عزيزي القارئ ان رواياتي تختلف عن باقي الروايات لان معظم او الرويات تقريبا بتعرف الشخصيه اول م تظهر وكدا بس انا لاء كل شخصيه هعرفكم عنها كل حاجه في الوقت المناسب........
عمار محمود خالد الهادي وهو ابن عم خالد الاكبر وهو اكبر منه بسنتين فهو يبلغ من العمر ٢٩ عاما ولكن عندما كان صغيرا كان والده محمود ووالدته كانوا ذاهبون الي مكان ما وتركوه في ذلك الوقت مع مرات عمه وهي ملاك وكان يبلغ من العمر في ذلك الوقت ٥ شهور ولكن يشاء القدر ان تأتي سياره ما فجأه في طريق والديه ولسوء الخط قد توفت امه في نفس اللحظه وأتت الاسعاف لكي تسعف والده محمود الي المستشفى...... بعد مرور عدة دقايق ليست بكثيره قد وصلت سياره الاسعاف الي المستشفى وكانت تحمل بداخلها محمود الذي كان يلفظ انفاسه الاخيره هو الاخر لكي يلحق بزوجته وحبيبته........
داخل غرفة محمود.....
محمود : عععاوز اااشوف اااخوياا ممحمد
الممرضه: بسي مش هينفع حضرتك دلوقتي تعبان جدا ومينفعش حد يدخل عليك دلوقتي انت حضرتك في العنايه المركزه
محمود: ارجوكي اناا عارف إن انا خلاص دي اخر كلام اناا بكلمه بس اناا عايز اوصي اخويا علي حاجه قبل ما اموت
الممرضه: ببعض الحزن ان شاء الله مش هيحصل لحضرتك حاجه حاضر هنادي ليه
فدخل كلا من محمد وزوجته ملاك الي غرفه اخيه لكي يعلموا ماذا يريد منه
محمود: محمد متزعلش يا حبيبي خلي بالك من عمار واعتبره ابنك من دلوقتي وانتي يا ملاك عمار امانه في رقبتك واعتبريه ابنك الي انتي مخلفتهوش ليقاطعه محمد ويقول له متقولش كدا ياا اخويا انت الي هتربيه و........ ولم يكمل محمد كلامه ليسمع صفير الجهاز معلن موت محمود
محمد:ببكاء شديد متسبنيش يا اخوياا انا مليش غيرك وملاك التي كلنت تبكي بجانبه بشده ليشأ القدر ان يتيتم ذلك الطفل صاحب ال٥ شهور في ذلك الوقت ولكن قد عوضه الله عن والده ووالدته وهو عمه وزوجته اللذان كانوا يحبنهو بشده واصبح محمد وزوجته ملاك منذ ذلك اليوم اباء الطفل واصبح عمار ابنهم الاول فعلا صار ابنهم في الرضاعه فنعم كان في ذلك الوقت عمار لم يبلغ ال ٥ شهور من عمره لذلك كان يريد من يرضعه فارضعته مرات عمه ملاك ليصبح ابنها في الرضاعه واصبح ابنها الاول ورغم انها أنجبت اولادهاا خالد وعشق وسيف وايلين وكارما الا انها لم تفرق بينهم وبين عمار بل كانت تحب عمار اكثر منهم لذلك كان عمار ينادي زوجه عمه بأمي لانه كان يحبها اكثر من امه لأنها هي من ربته ولم يشعر بأنها ليست امه.....»
ثم جرت إلين علي حضن اباها تبكي بشده
إيلين : بابا اي الي حصل لماما ومالها وكارما
محمد: بدموع اهدي يا حببتي ان شاء الله خير وامك هتكون كويسه وكارما خالد اخوكي هيرجعها ان شاء الله وفي تلك اللحظه خرج الطبيب من غرفة ملاك
الطبيب: الحمد لله انكم لحقتوها ولو كنتوا اتأخرتوا دقيقه واحده مكناش هنلحق المريضه لان هي جالها هبوط حاد في الدوره الدمويه وضغطها كان مرتفع جداا والحمد لله انكم لحقتوهاا
محمد: الحمد لله طب يا دكتور انا ممكن ادخلها اناا وولادها نشوفها دلوقتي
الطبيب : اه اتفضل بسي بلاش تفكروها بحاجه او تضغطوا عليهاا عشان هي لسه تعبانه
محمد : حاضر يا دكتور ثم دخلوا لكي يكونوا بجانبها حتي تفوق ثم بعد دقائق ليست بكثيره بدأت ملاك تفوق...........؟
*عند خالد*
كان في طريقه الي المكان الذي اخبره بيه ذلك الرجل وعندما وصل خالد الي ذلك المكان حلت به الصدمه عندما وجد الذئب ان المكان فارغاً ولا يوجد به احد
خالد: بصوت جمهوري كارما ليجري مسرعا اتجاه ذلك الرجل ليخرجه من سيارته وينقض علية مثلما ينقض الذئب علي فريسته
ياسين: اهدااأ يا خالد باشا
خالد: اقسم بالله لاقتلك بقي بتضحك عليا وتقولي عنوان غلط وظل خالد يضرب فيه ولكن لحسن الحظ ان ياسين قد بعده عنه قبل ان يموت ذلك الرجل في يد الذئب
ياسين: اهداأ يا خالد باشا هوا لو مات دلوقتي مش هنعرف نوصل لكارما هانم وهوا الي هيوصلنا لمكانها وبدا خالد يهدأ لكي يفكر ماذا يفعل مع ذلك الرجل وكيف سيصل لاخته
خالد: اقسم بالله لاديك فرصه اخيره لو مقلتليش اختي فين لاشرب من دمك
الرجل: وهو يكاد ان تطلع روحه والله يا خالد باشا لما خطفنها احنا جبنها هنا حتي بص في المكان هتعرف ان كان فيه حد هنا قبل كدا وبدأ خالد ينظر المكان بتتدقيك ليجد ان كلام ذلك الرجل صحيح وانه كان يوجد احد ما هنا وعندما علموا بما جائهم قد رحلوا
خالد: بزعيق هيكونوا راحو فين دلوقتي
الرجل: والله ما اعرف يا خالد باشا
خالد: لا مفيش حد غيرك يعرف قولي اي مكان تتوقع انهم يكونوا فيه
الرجل: والله ما اعرف ولا اقولك استني يا خالد باشا فيه عماره في المكان«............» واملاه العنوان دي محدش يعرف غير زعيمنا الي حضرتك قبضت عليه والمساعد بتاعه الي امرنا نخطف اخت حضرتك
خالد ببعض الشك: وانت عرفت منين بالعماره دي بقا
الراجل: بخوف والله يا خالد باشا انا اول م سيد باشا طلب مني اخطف اختك كان لازم اعرف عنه كل حاجه عشان أامن نفسي وكدا وخليت واحد من رجالتي مشي وراه والراجل بتاعي شافه داخل العماره دي قبل كدا فعرفت ان محدش يعرف العماره دي غيره هو والزعيم فعشان كدا شكيت انه ممكن يكون لما عرف ان حضرتك عرفت مكاني ساب المكان التاني وراح العماره دي علي اعتقاده انه مفيش حد يعرفها غيره....!
خالد: تمم اقسم بالله لو طلعت بتضحك عليا تاني لادفنك وانت حي....! ياتري ايه اللي هيحصل....؟
*عند كارما*
الرجل: انا بقي هعلمك الادب وهعلمك تعملي معايا كدا ازي ثم جرا ورائها حتي امسكها من حجابها فكارما محجبه بل واخوتها مثلها ايضا محجابين «بلاش صدمه عزيزي القارئ قولت ليكم روايتي مختلفه عن باقي الرويات»
كارما:بصراخ...... ابعد عني يا حيوان
الرجل: ههههه مش قولتلك هعلمك الادب يا قطه ليخلع عنها حجابها لينساب ذلك الشعر الذي لا تعلم له لون محدد فكان شعر كارما مزيج ما بين الاصفر والاسود والأحمر والبني فكارما ورثت شعرها هذا عن امها ملاك...
كارما :وهي تحاول ابعاده عنها يا خااااالد بصوت عاااالي ااالحقني وكانت تصرخ بتلك الكلمات وكانت ايضا تلكمه بعض الكمات وتحاول ابعاده عنها وكان الرجل يحاول خلع ملابسها عن جسدها ولكن كانت كارما تقاومه ولكن إليمتي ستظل تقاومه لينخبط رأسها في الحائط ليؤثر عليها وعلي مقاومتها ولتهدأ مقاومتها لينقض عليها ذالك الرجل مثلما ينقض الاسد علي فريسته......؟ يا تري اي الي هيحصل لكارما......؟
*في المستشفى*
وبالاخص في غرفه العمليات عند نور وسيف....
الدكتوره مريم: كدا خلاص العمليه خلصت والحمدلله نجحت.. خدوا المريضه غلي اوضه العنايه المركزه وتفضل 24ساعه تحت الملاحظه...!
ولكن سمعت في ذالك الوقت صوت الممرضه سعاد وهي تصرخ وتقول
سعاد: الحقي يا دكتوره قلب الدكتور سيف وقفف..
مريم: ايه ثم جرت اتجاه سيف لتري ماذا جري له
مريم: ببكاء قولتلك بلاش يا سيف بلاش
سعاد بدموع: اهدي يا دكتوره هو ايه اللي حصل للدكتور سيف
مريم ببكاء: سيف دخل في غيبوبه لانه فقد اكتر من40٪من دمه وعلاجه الوحيد دلوقتي اننا نلاقي نفس فصيله دم بسرعه علي الاقل عاوز كيسين دم وإلا ممكن وظلت تبكي
سعاد: اهدي يا دكتوره عشان نعرف هنعمل ايه وغير انه فصيله دم الدكتور نادره بصي انا هخرج دلوقتي علي اقرب مستشفى ادور علي فصيله الدكتوره سيف وخلي بالك منه وان شاءالله مش هرجع غير وانا معايا الدم
مريم: ان شاءالله بسرررعه يا سعاد
سعاد: حاضر ثم خرجت سعاد مسرعه لكي تبحث عن فصيله دم سيف اللي هي ABموجب......؟ ياتري سعاد هتلاقي فصيله دم سيف ولا لاء وياتري ايه اللي هيحصل ليه...؟
*في امريكا*
وبالاخص في شركه الهلالي المشهوره بأمريكا فهي شركه سعد يوسف الهلالي رجل الاعمال المصري وهي شركه عالميه للهندسة والمعمار....!
كان عمرو الهلالي يجلس في مكتبه يدرس اوراق صفقه ما ولكن في تلك اللحظه اتي له تليفون من المنزل
عمرو: Hello«الوو»
الخادمه: Hello sai, saad
pasha is very sick and i do not know what to do «الوو سيدي ان سعد باشا مرضا جدا ولا اعلم ماذا افعل»
عمرو: Call her an ambulance now«اطلبي له الاسعاف الان»
الخادمه:, Okay sai «حاضر سيدي» ثم طلبت تلك الخادمه سياره الاسعاف وبعد دقائق ليست بكثيره اتت سياره الاسعاف لتحمل بداخلها سعد الهلالي الذي كان مغيبا عن الواقع تماما...!
وبعد عدة دقائق قد وصلت سياره الاسعاف إلي المستشفى ثم اتي احدي الممرضين بترولي مسرعين ليحملوا فوقه سعد باشا ويدخلوه إلي دخل المستشفى ثم اتي الطبيب لكي يراه
الطبيب:Now they entered the intensive care room«دخلوه الان الي غرفه العنايه المركزه»
الممرضين: Okay Doctor «حاضر يا دكتور» ثم دخلوه العنايه المركزه فهو مريض قلب وفي الايام الاخيره من عمره
وفي هذه اللحظه اتي عمرو الهلالي إلي المستشفى واتجه اتجاه عميل الاستقبال لكي يعلم اين يوجد والده
عمرو:. Where is saad al hilalis room «اين توجد غرفه سعد الهلالي»
عميل الاستقبال: on the tenth floor is room number 320 «توجد في الطابق العاشر غرفه رقم 320»
ثم ذهب عمرو إلي حيث اخبره عامل الاستقبال لكي يري والده ولكن عندما وصل كانت الصدمه.....؟ ياتري ايه اللي حصل وصدم عمرو...؟ دا اللي هنعرفه البارت الجاي ان شاءالله...!
ويــــــــســـــــــــوو💙🍂
![](https://img.wattpad.com/cover/261620786-288-k307338.jpg)
أنت تقرأ
عشقت حوريه💙
Fantasiaعشقتكك حين اعتقد انني لا يوجد لدي قلب يعشق احد..! عشقتكك من قبل ان أري وجهكي الجميل مثلك..! عشقتكك وكأنك انتي فقط من خلقت لاجلي..!💙