أَتَمَنَّى لَكُمْ قُرَّاءَهُ مُمْتَعُهُ________________________
حل الصباح و لارين كالعادة
قد تأخرت على جامعتهاترتدى حذائها وحقيبتها بسرعه
كانت على وشك فتح الباب
ليفاجئها صوت دخول الرقم السرى
يليه دخول ذلك الوسيم
"كيم تايهيونج"
هى بالفعل ظلت طوال الليل
تتحدث عن وسامته وأخلاقه النبيله لنورىوكم هو فتى أحلامها التى طالما إنتظرته
وخصوصاً بعد اتصاله بها فى الأمس
يستأذنها لأحضار أمتعه
ذلك الجونغكوك فى الصباحقبل ذهابه للعمل خائفاً من إزعاجها
قاطع تأملها له صوته العميق الذي أحبته
وبشدهكم هو رجولى وأجش
" صباح الخير لارين "
إبتسم لها إبتسامه أوقعت قلبها فى مأزق
لترد له الأبتسامه بلطف شديد
" صباح الخير سيد تايهيونج "
لينفي بيده سريعاً
" فقط تايهيونج "
إبتسمت وهى تومئ له بالموافقة
كانت على وشك إكمال
حديثهم اللطيفليقاطعهم صوت كرهته لارين وبشده
" إذا إنتهيتم من تلك المسرحيه
إبتعدوا حتى أذهب لغرفتى "لتهمس لارين لنفسها
أثناء مرور جونغكوك بجانبها" صباح الخير سيد وغد "
توقف جونغكوك لينبس بغضب
" هل نعتينى بالوغد للتو ؟"
إبتسمت مكتفه يدها أمام صدرها
" ولماذا قد أنعتك بذلك سيد جونغكوك؟ "
أنت تقرأ
الْحَيَاةِ كَمَا لَمْ نَعْرِفُهَا
Romanceلَسْتَ امْكَ وَلَسْتَ ابْنِي لَمْ تُخْلُقْ مِنْ ضِلْعِي رُوحُكَ وَ رُوحِي يَرْغَبَانِ بِالْقُرْبَانِ وَقَلْبُكَ وَقَلْبِي يَنْبِضَانِ بِأَسْمَانٍ بَارِكْ لَاَرينِ جُونْ جُونْغِكُوكْ