كونيتشوا
اسمي مليسا milisa ✨
وهذي اول رواياتي
هذي الروايه انا كاتبتها من زمان في ملاحضاتي وراح أنشرها اليوم
لهاذا السبب راح تشوفوها كامله وبس تابعوني وبس والله باي ✨✨
بسم الله الرحمن الرحيم نكمل الروايه 💖 كونان: ران خرجت مع ليو ، فاردت ان آتي لفعل شيء ما... ولو كان النظر الى التلفاز لبرهة .....بالمناسبة هايبرا الا زلت تشعرين بالخوف بعد ذلك اليوم!! هايبرا: اجل انا بخير... اظن انه يجب علي ان انام... تصبح على خير كونان ببعض الانزعاج: لا يزال الوقت مبكرا لم تنامين الان ؟!! وبعدما جئت ايضا...هيا هيا لنلعب قليلا. هايبرا: اتراني طفلة صغيرة امامك!! ؟؟ كونان: لم لا نخرج قليلا ؟؟!! هايبرا: انها الثامنة ليلا هل جننت ؟ كونان: لا لم اجن ، هيا اقبلي دعوتي الصغيرة وارتدي معطفك فالجو بارد في الخارج هايبرا ؛ ومن قال لك انني وافقت ؟ كونان: عيناك!! عندما طرحت عليك السؤال كانت حدقتا عينيك تتسعان ما يعني انك قبلت الدعوة ولكنك محرجة هيا بنا اذن تنهدت هايبرا: هااااااا !! لا خيار آخر انتظرني اذن. كونان بفرح: حسنا..... لا تتاخري .....دخلت هايبرا غرفتها هايبرا في نفسها: هل اصيب بحمى شديدة ام ماذا ؟ يا الهي مالشيء الاخر الذي سيفعله خلال خروجنا ؟!! .....حقيقة انا حقا سعيدة لانني ساخرج معه وتحت ضوء القمر رااائع... حسنا يجدر بي الا ابالغ في الامر . .......وبعد دقيقتين دقائق خرجت هايبرا وتوجهت الى غرفة الاستقبال لتجد... معطف هيبارا 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كونان بتذمر: هاغاسييييي كيف تتوقع مني الخروج مع هايبرا وانا بربطة عنق صفراء هذا لا يناسبني ....كما ان الحمراء تليق بي اكثر لذا ساعيدها هايبرا في نفسها ةبدهشة: أأ كودو-كن.... انا لم اره قبلا متحمسا لهذه الدرجة ويريد ان يبدو لائقا..... هل انقلبت الامور 90 درجة ام ماذا ؟ كونان بحيرة: نييي هايبرا مالتي تناسبني اكثر الحمراء ام الصفراء ؟؟!!!! هايبرا ببرود: الحمراء افضل...حسنا لنقل انني اعتدت على رؤيتك بها كونان: حسنا.....انا جاهز الان هيا بنا. ............وفي الطريق.امام منزل كودو كانت هايبرا تتامل السماء بنظرة حزينة.. هايبرا ببرود تااام: الى اين سنذهب ؟ كونان: الى مكان رائع جدا.هيا اصعدي على المزلاج وانطلق كونان بسرعة هايبرا: ايها المجنون خفف السرعة!!! كونان بثقة: تمسكي جيدا بي فحسب ......ومن نافذة المنزل يوكيكو: هاقد رايته الان بام عينك! يوساكو: ماهذا الاهوج لقد كاد يقتلها من بداية الموعد يوكيكو باستهبال: لا اعلم لماذا... لكنه كلما كان سعيدا او خجولاً يزيد تهوره وويصبح طائشا على غير العادة منذ صغره