الحقيقة وراء ما حدث مع ميكا ومشاعرها تجاه نامجون

375 12 0
                                    

ميكا انها شخص غامض ملئ بالجروح والندوب من يرى حياتها يحسبها فتاه ولدت فى فمها ملعقة من ذهب لا يعرف انها كانت تعيش الجحيم لا يعرف انها جسد بلا روح يروا حياتها ويتمنون ان يكونوا مكانها فى غناها وجمالها وكل هذى الأشياء التافهة لا يعرفون أن حياتها هى نفسها لاتتمناها لاحد أعدائها تحقد على المجتمع الذى حولها تتمنى هدمه لا تؤمن بالحب لسبب ليس لأنه يضعف أو شئ من هذا القبيل انما لما يمر عليها فى حياتها ميكا و رائت الحب ولكن لم ترى الحب الحقيقى انما المزيف لهاذا لا تريد التجربة لديها مرض نفسى يجعلها مغيبة عن الجميع أتدرون ان ميكا لا تشعر بالألم حتى وان جرحت لا تشعر به إلى إذا فقدت الوعى من شدة النزيف انها مجرد فتاه صغيرة فى العمر عالقة فى أعماق سوداء بلا نهايه تحتاج الحب والرعاية فقط
الرجوع الأحداث
كانت ميكا تقتل أفراد العصابة وعلامات الاستمتاع بادية على وجهها كانت مستمتعة حد اللعنة لو لنقل انها فى عالم اللا وعى كان المشهد دموى اكثر من العادة حتى ان أعضاء المافيا وحراسها خافوا منها بعد انتهاء ميكا من القتل لتقع ميكا فاقدة الوعى لا تشعر لسة ليتقدم ريتشارد ويحمل ميكا بقلق ويتجه بها الى القصر بسرعة ليدخلو ريتشارد أعضاء المافيا بسرعة للقصر ريتشارد الذى يحمل ميكا المليئة بالدم والفاقدة للوعد وهنأ نبض قلب العاشق نامجون بجنون الحالة ميكا ليتجه إلى ريتشارد لتقف امامه ريا وتقول له لا تلمسها واريدكم جميعا أمام المسبح بعد ربع ساعة افهمتم استغربوا من طريقة كلامها فى هذه الأثناء كان ريتشارد اتجه إلى الغرفة وطلب الطبيب لميكا لأنى الطبيب ويعالج ميكا اما من جهة ريا الذى تتكلم مع نامجون بحد نحن قذرين وقتله صحيح ليقول لها بسخرية لما جرحتك الحقيقة لتقول له ببرود تشه أنا سأحكي لك من هم القذرين استمع ولكن قبل هذا احب ان اقول لك انى اعرف باعترافك لميكا ورفضها لك ولكن الآن سنحل كل هذا انا يارا من عائلة غنية ه غنية ولكن قذرة لحد اللعنة لدرجة ان ابى  حاول أن يبيعنى الملهى لولا ميكا الذى هاجمت الملهى هذا اليوم كانت كل هما قتل كل العاهرة هناك فقط ولكن رأنتى فى حاله يسرى لها كنت محطمة جدا لا اعرف ماذا افعل أريد الهرب من كل هذا حتى انى ذهبت لميكا ووقفت فى طريقها على امل ان تطلق الرصاص على وارتاح ولكن حدث شئ ولم تقتلنى واخذتنى معها وامنت لى الطعام والشراب والمسكن وحتى ادخلتنى المدرسة كانت مثل امى مع انها يعتبر فى مثل سنى اما بالنسبة لسما ه التى لا تعرفونه عنها انها تحقد على الرجال بسبب حبيبها ليته كان مثل حبيب ريك خانها وحاول التعدى عليها سما كانت بين الحياة والموت فى جبال المكسيك كانت هناك سما مطعونه من شخص اسمته حبيبها الذى اتطح انه سفاح يقتل النساء وانقذت حياتها ميكا واما بالنسبه ل ريكس وماكس التوأمان ه طفلان فى عمر السابعة تركهم ابوهم بجانب حاويه نفايات كانوا صغار جدا لا يعرفون شئ سيموتون من العطش والجوع أتذكر هذا اليوم كنت أنا و ميكا نتمشى فى أحد ازقة شوارع اوربا منها سمعنى اصوات اطفال صغار يبكون كانوا يبكون من الجوع وقتها رأيت ميكا تخلع معطفها و وتغطيهم به وتضمهم لصدرها لكى يهدؤ وبعدما هدؤ اخذناهم للقصر فى هذا الوقت لم ارى ميكا رئيسة المافيا بل رأيت فتاة صغيرة تكون سند وعون لكل شخص احتاج لها اما لو انتم تروها تضحك وتلهو وكل هذا ولكنها شخص وحيد لا يمتلك أحد حتى مع تواجدنا حولها هى وحيدة كانت مراهقة فى ملجأ من ملاجئ ميكا والذى كان يوجد فيه كل سبل الراحة للأطفال ولكن كنا نلاحظ طفلة دائما وحيدة لا تتفاعل مع الأشخاص قررت ميكا ان تختلط معها قليلا وان تعرف لما هى هكذا وعرفنا أن لو كانت تعانى من مشكلة التكلم و التخاطب مع الآخرين وذلك بسبب صدمة وبعد هذا معالجتها واكتشفوا ان والدها رجل سكير وقتل امها هو الذى رماها فى الميتم لتساعدها ميكا وتجعلها معنى اتعلمون ان لو عندما تتعرض لموقف صعب تتلعثم فى الكلام وتشرع على البكاء بطريقة هستيرية
اما بالنسبة الباقين فهم كانوا مشردين أو اطفال وضعو فى الاحداث بدون سبب مثل ريتشارد وزينب وراى وزيد ومارك وسارة ميرا كلنا كانا ايتام مشردين لحين مقابلة ميكا الذى اعتبرتها أختى وامى وكل شئ ونحن كلنا هكذا افهمتم لسنا نحن القذرين انما المجتمع هو القذر اما من ناحية قتل البريئن سيد جونكوك لا نحن لانقتلهم حتى نحن مافيا متعاونون مع الشرطة الأشياء التى تعجز الشرطة على فعلها نحن نفعلها نقضى على كل المافيات القذرة ونساعد الشرطة فى إيقاف عمليات تهريب الأسلحة والمخدرات لهذا السبب لسنا قذرين قبل ان تحكموا على أحد اعرفوه اولا لنا الآن نامجون ميكا رفضت حبك لخوفها على أن تجرح منك لأن كل الحب الذى كان فى حياتها مذيف ليس انها لا تؤمن به افهمت لتتركهم وتتجه إلى الداخل من ناحية نامجون واصدقأئة
كوك انهم عانو حتى انهم لا يأذون أحد من الأبرياء ولكنهم عانو
تاى هو يبكى كنت أظن انهم بقتلهم البريئن يتم معاقبتهم على هذة الجرائم
نامجون بندم ليس مثلى أنا الذى قلت عن حبيبتى قذرة وانها قاتله ولكنى كنت غاضب الانها رفضتنى أريد فرصة اعتزر منها على كل هذا ليذهبوا لغرفة ميكا ليجدوا قد افاقت ليتقدم نامجون بدموع لميكا ويقول اسف للذى قلته لكى البارحة والذى قلته عنكى فى الصباح لتقول له لا عليك ليتقدموا ويعتذروا منها جميعا لتقول لهم انها تسامحهم ليخرج كل من فى الغرفة ليبقى نامجون ليتحمحم نامجون ويقول اوعدك انى سأحاول نسيان مشاعرى تجاهك ولن ازعجك بهذا الشئ مره ثانية احست ميكا بغصة غريبة فى قلبها وأرادت البكاء ليخرج نامجون من الغرفة وهو على حافة الانهيار ليسرع إلى غرفته ويشرع فى البكاء بحرقة هو يحبها لا بل يعشقها كيف ينساها وينسى حبه فى صباح اليوم التالى يستيقظ كل اهل القصر لينزلو إلى الأسفل ويشرعوا فى الإفطار ولكن الغريب أن ميكا تنظر لنامجون كثيرا وتشرد هى نفسها لا تعلم لما ولكن تحاول السيطرة على نفسها لتلاحظ هذا العمة مالى الذى احست بالسعادة لذلك ولكن ميكا تشعر بالغرابة من تصرفات نامجون يتجنبها ولا يتحدث معها احست انها تريد التطفل على أحد ولأول مرة ولما هذا طول اليوم تشعر بالغرابة من نفسها ولا تقدر فى السيطرة على مشاعرها لهذا ذهبت إلى غرفة العمة مالى لتقول لها ما بكى ميكا مع ابتسامة خفيفة اخفتها قبل ان تراها ميكا لأنها ستعمل انها تعلم الموضوع ولن تحكى شئ لذلك اخفتها لتقول لها ميكا أنا أشعر بالغرابة لتقول لها من ما لتقول ميكا من نفسى أرغب فى النظر لشخص ما واشرد به وحب ان اراه سعيد أظن أن هذه المشاعر معى من يوم دخل حياتى ولكنى كنت اتجاهل لتقول لها مالى بحنان انه الحب صغيرتى لتقول لها ميكا حقا لتومى مالى وتقول لها ميكا لهذا ابدو سعيدة وانا معه حتى وان مثلت الانزعاج اه ولكن أظن انى خسارته لقد اعترف لى وانا رفضت وفوق هذا صفعته لتقول لها مالى وما الذى يوحى لكى بهاذا لتقول لها طريقت تعامله معى تغيرت وجاء لى وقال انه سيحاول نسيان مشاعره لتقهقه لتنظر لها ميكا بغباء وتقول مالى عندما يريد نسيان مشاعره يجب أن يتصرف هكذا ليفى بوعده لا انه لا يكرهك ميكا نامجون فقط يكابر لتنظر لها ميكا بتفاجؤ لتقول لها كيف عرفتى انه هو لتقول لها ه الم ترى تظراتك له من الصباح هههه لتهرب ميكا من مالى وهى خجله وتذهب لتفكر فى كلام مالى ولكنها حقا اكتشفت انها تحب نامجون وانها تريده معها وتريد أن تكون معه لذلك ذهبت ميكا تبحث عنه لتجد شوقا فى الطرق لتسأله عنه ليقول لها أنه فى عرفة المكتبه لتتجه له ميكا لتجده جالس يقرأ الكتاب ومنغمس فيه لتنجذب لهالة نامجون الرجوليه والتى جعلتها تشرد قليلا فيه

ميكا انها شخص غامض ملئ بالجروح والندوب من يرى حياتها يحسبها فتاه ولدت فى فمها ملعقة من ذهب لا يعرف انها كانت تعيش الجحيم لا يعرف انها جسد بلا روح يروا حياتها ويتمنون ان يكونوا مكانها فى غناها وجمالها وكل هذى الأشياء التافهة لا يعرفون أن حياتها هى ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتحمحم لينظر لها نامجون ليقول لها بهدوء ماذا هناك سيدة ميكا لتعقد حجابها بشأن كلمة سيدة لتتقدم وتجلس بجواره على الأريكة من ناحية بطلنا الذى يشعر بقلبه سوف يخرج من مكانه ويلومها على كل شئ على جمالها الأخذ تواضعها وحنانها وكل شئ جعله يحبها وكان يريد بشدة أخذها بين ضلوعة وشعر بغصة لانه يظن أنه لا يوجد معها فرصة وانها ليست ملكه شعر انه سيضعف ويبكى لهذا كان سيذهب لولا إمساك ميكا ليده لتيقفه لتنزل دموعها بخفة على الحالة الذى اوصلته لها وانه أيضا لا يقل عنها انه يبكى فى صمت لتحتضنه من الخلف وتحشر راسها فى ظهره وتقول ايوجد لى فرصة ان احب نامجون وان اثق فى أحد مره اخرة نامجون الآن فى حالة صدمة لهذا هو صامت يحاول أن يستوعب ما تقوله اما ميكا عندما رأته صامت حسبت انه رفضها ورفض أن يعطيها فرصة وكانت تبكى بصمت وبحرقة كانت ستذهب ولكن هذا الحضن المفاجئ لها منه جعلها تتصنم اهو حقا سيعطيها فرصة فى هذه الأثناء سمعت ميكا صوت شهقات عرفت انها له لذلك بدأت هى فى البكاء والشهق كطفله صغيرة عندما سمع نامجون هذا فصل العناق وحاوط وجها ويقول لها احبك اعشقك لا تتركينى اموت بدونك لم يكمل كلامه الى وشعر بها تطبق شفتيها على شفتيه تقبله بكل شغف ليعى على هذا ويبادلها هو بنفس الوتيره لتتحول إلى قبله فرنسية جامحة تعبر عن مدى حبهم لبعض ليفصلوا القبلة لتنظر له وتقول أحبك أحبك ليسحبها نامجون إلى الأريكة ويأخذها فى حضنه ويتسطحون على الأريكة ليقول لها اتعلمى قلبى ينبض بسرعة وعقلى لم يستوعب إلى الآن لتقول له لما حبيبى ليقول لها تحديدا لكلمة حبيبى يعنى انت الآن تبادلينى نفس المشاعر ونفس الحب وانت الآن معى فى حضنى لا أصدق حقا لتنظر له ميكا وتقول أحبك تصدق ليقول لها كيف لتقترب منه وتقبله قبلة سطحية لينظر لها ويقول أحبك ياسبب سعادتي لتقول له وانت رجلى الآن لا يجب عليك البكاء يجب أن تكون قوى ليقول لها أنا لا ابكى ولكن قلبى كان يؤلمنى كثيرا وخصوصا عندما قلت انى سأحاول أن انسى مشاعرى تحطمت كليا من هذا الشئ لتعتدل ميكا وتحتضن نامجون وتقول أنا الآن معك وسأظل معك وسأساندك رجلى القوى أحبك ليقول نامجون اعشقك قلب نامجون وينتهى هذا اليوم وهم محتضنون بعضهم
اما بالنسبه ليارا وتاى الذى رأؤ كل شئ لتقول يارا اخيرا اجتمعوا العشاق ليقول لها تاى نعم هم جدا لطفين هه لتبتسم يارا وتبعثر شعره وتقول وانت أيضا لطيف

الصمت المخيف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن