كان في يوم من الايام كانت بطلتنا تنتضر بطلنا لانه تاخر فمر الوقت إلى أن أصبحت الساعه ٢ فذهبت إلى عالمها الخاص وعند استيقاضها اتتها راسله يوجد فيها مقطع فيديو يوضح أن زوجها يخونها تدمرت بطلتنا فقررت الانتقام فاتصلتي على صديقك العزيز تاي وهو من المافي...
كان في يوم من الايام كانت بطلتنا تنتضر بطلنا لانه تاخر فمر الوقت إلى أن أصبحت الساعه ٢ فذهبت إلى عالمها الخاص وعند استيقاضها اتتها راسله يوجد فيها مقطع فيديو يوضح أن زوجها يخونها تدمرت بطلتنا فقررت الانتقام فاتصلتي على صديقك العزيز تاي وهو من المافيا فاخبرتيه القصه كامله وتوعد لجونغكوك بالانتقام فقرر أن يأخذك إلى اميركا فوافقتي اما عند بطلنا عند وصوله إلى المنزل لم يراك ولاكن لم يهمه الأمر لانه بالفعل لم يعد يحبك حسب ضنه ولاكن لا نعلم مايخبئه القدر مرة الأيام والشهور وجونغكوك اكتشف خيانة حبيبته له وانها احبته لماله فحس بذنب واشتياق كبير لبطلتنا اما عند بطلتنا فقط أصبحت اكبر زعيمة مافيا فكان عندها صفقة عمل مع احد زعماء المافيا فذهبت لكي تلتقي به في فندق فعندما رأت من هو توسعت عيناها فلقد رأت جونغكوك اما عند جونغكوك فهو انصدم ولم يتوقع أن اسمك هي أكبر زعيمة مافيا اما اسمك فمثلت انها لاتعرفه وهذا ما زاد الذنب في قلبه ومرت الأيام وجونغكوك يعتذر لها وهي مثل الجبل لاتهتز ولاكن هل سيطول الامر؟ كانت بطلتنا تطبخ بينما تدندن فاجأها اتصال من تاي وعندما ردت وقع الهاتف من يديها فذهبت راكضه إلى المشفى عندما علمت أن روح قلبها افتعل حادث فعندما وصلت إلى المشفى راته وهو واقف يحادث تاي فذهبت اليه مسرعه وحضنته وهو بادلها الحضن بينما يبكيان وانتهى الأمر بمسامحة اسمك لجونغكوك النهايه......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
