كانت تسير في الشارع بِ ستخدام دراجتها النارية متجهة لِبيت صديقتها التي تدعى «إلينا » بينما كانت تسير و جدت محل يبيع الفلام لذا قررت الدخول لربما وجدت فيلماً مثلما تريد ..
دخلت المحل كان هناك رجل يبدو في الأربعين من عمره ليسألها
:" مرحبا هل يمكنني مساعدتك في شيء؟"
:"هل تملك أفلام رعب و أكشن و أو أي شيء من هذا القبيل؟؟ ؟
:" نعم لدى الكثير منها "
بإبتسامة لطيفة " هل بإمكانك أن تريني ما هي الأفلام"
:" نعم تفضلي "
بإستياء :" ما هاذه الأفلام لقد شاهدتها و لدي نسخ منها في المنزل "
:" إذا مارأيك بهذه؟؟ إنه من أكثر الأفلام بيعاً لدي "
تقوم بسحب القرص منه تتفقده لتقول
:" هل بإمكانك وضعه لي في كيس "
ليرد الرجل بإبتسامة :" بتأكيد تفضلي يا ابنتي "
تأخذ الكيس منه بإبتسامة تخرج بطاقتها الائتمانية للدفع
:" اوه اعتذر يا ابنتي لكن لا اقبل الدفع بالبطاقة "
يقول الرجل بإبتسامة لطيفة
لترد الآخرى قائلة ، :" اوه اعتذر سيدي انتظر لحظة "
تقوم بإخراج محفظتها من جيبها تتفقد ما إذا كانت تحمل بعض العملات المعدنية لتقول:" كم هو سعر القرص سيدي "
يجيب بإبتسامة :" إنه بِ أربعة عشر وون "
لترد عليه بإبتسامة صغيرة :" في الحقيقة يا سيدي انا لا أحمل معي سوي سبعة وون وبعض السنتات ، هل بإمكاني أخذه الآن و عند عودتي من منزل صديقي اقوم بصرف مبلغ من البنك للدفع لك"
": لا بأس يا ابنتي ، لا داعي لإكمال المبلغ هذا يكفي ، يقول بينما يسلمها القرص و يأخذ النقود "
:" صدقني يا سيدي لا مشكلة سأقوم بصرف مبلغاً من البنك ، انا لن تتأخر بالدفع" تقول بسرعة
يضحك صاحب المتجر ليقول
:" لا عليك يا ابنتي ، ليس بالمبلغ الكبير ، هيا اذهبي "تأخذ منه القرص لتنحني بسرعة تشكره
لتخرج من المتجر بينما تتفحصه لتري ما المكتوب عليه
أنت تقرأ
مُغَامَرَات فِي عَالم غَير مُتَوَقَع || Lauren✓
Random": تُذَكِريني بِشَخص أعرِفه " ": إذا هل كنت تحبه أم تكرهه؟!" :" أكرهه" :" إذا ؟!" ": إذا ؟!" :" ما دخلي بك يا رجل اذهب الجحيم انت و ذاك الشخص "...