كانت البنات فى الشركه تعمل بجد و لكن خظر ببال ايمان فكره جعلتها تبتسم بشر امسكت سماعه الهاتف الخاص بالمكتب و قالت للسكرتيره
ايمان ببرود. ابعتيلى مريم هانم و امنيه هانم
السكرتيره بإحترام. اوك يا فندم بس رحمه هانم و شهد هانم
و مريم هانم متجمعين عند امنيه هانم فى المكتب
ايمان ببرود. حلو كدا ابعتيهم كلهم بسرعه و قامت بإغلاق الهاتف
بعد دقايق كانت البنات تدخل المكتب بمرحهم المعتاد
مريم. البرنسيسه عاوزانا فى اى
امنيه. و اى سبب الجمعه الذيذه دى
رحمه و هيا تمد دراعيها الاثنان. اشجيييينى يا حب
شهد بشك من نظرات ايمان. مش مرتحالك بس تمام
ايمان بإبتسامه شر. احنا هنعمل. ******×*******×************×********
مريم بتصفير. اللله عليكى يا كبير
شهد. عظمه على عظمه و الله يا بنتى
رحمه فخر. برااافوو عليكى البت دى تربيتى
امنيه بخووف. هوا اشطا و كل حاجه بس انا مش ضامنه رده فعلهم دا ممكن يعلقونا فيها
ايمان بكبرياء و ثقه. لا عاش و لا كان الى الى يعلق خماسى الجحيم
البنات بتكبر. فعلا احنا خماسى الجحيم
ايمان بخبث. مش يلاااا ولا اى
البنات بشر. يللااااا
و و قفوا فى منتصف المكتب ضغطت ايمان على الحجر الذى فى مكتبها فجأه تنقسم احداى جدران المكتب و يظهر من خلفه جنااح كما فى القصر تدخل الى البنات و يغلق الحائط مجددا عليهم تذهب البنات الى غرفه الملابس تختار احدى الملابس و يرتدونها و هم يضحكون بشر
ايمانمريم
رحمه
أنت تقرأ
الرعد و ملاك الموت
Mystery / Thrillerكانت كالبستان الاخضر الملئ بالورود الحمراء و الجميله كانت محبه للحيااه تحلم بفارسهاا الذى سيأتى لهاا على حصانه و يأخدها معه إلى حياتهم الخاصه و لكن فى لحظه تتحول من الزهره المحبه الحياه الى كتله من النار كارهه للحياه و تحرق من يقف أمامها أو يعترض طر...