الرعد و ملاك الموت

9.8K 360 90
                                    

بوووووم انهارده عيد ميلاد و الله تعباااعه و المفروض ممسكش الموبايل عشان عينى و عندى التهابات فى عيونى بس يلا كل عشانكوا يا ريت بقا اى تقدير و كومنت كتييير و تصويييت👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻

وقفت السيارات انام قصر اسود كبير و مخيف و كان فخما

نزلوا من السيارات و كانوا يمشون بغرور واضح  و كان الجميع بنظر لهم بخوف و لما لا فهم مع الشيطان و جزار المافيا  ولكن استخربوا من هؤلاء الاشخاص الاشخاص الذين معهم و لكن يظهر عليهم الكبرياء و الغرور و لكن كاتن ملابسهم جميعا سوداء ما عدا فتااه واحده و...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلوا من السيارات و كانوا يمشون بغرور واضح  و كان الجميع بنظر لهم بخوف و لما لا فهم مع الشيطان و جزار المافيا  ولكن استخربوا من هؤلاء الاشخاص الاشخاص الذين معهم و لكن يظهر عليهم الكبرياء و الغرور و لكن كاتن ملابسهم جميعا سوداء ما عدا فتااه واحده و لكن لا احد يستطيع رأيتهم بسبب القناع فكان كل من فى الحفل يرتدون الأقنعه

شهاب بترحاب. اهلا اهلا نورتوا المكان و خصوصا خضرتك يا شيطان
جون ببرود. اهلا
شهاب بإستغراب. اومال مين دولا يا شيطان
جون ببرود. دولا اخواتى البنات و ازواجهم و بردوا معانا فى المافيا
شهاب بشرود و هوا ينظر الى رحمه يحاول اقناع نفسه بأنها ليست هيا و لكن لا يستطيع رأيه وجهها بسبب القناع . اهلا اتفضلواا الحفله نورت
اومأ له الجميع ببرود و ذهبوا
اما رحمه فهيا ارادت ان تمسكه من رقبته و تخنقه و لكن تمالكت نفسها و لكن توترت قليلا من نظراته لهاو لكن اسرعت و اخفت هذا التوتر و هيا لا تعلم سبب هذه النظراات

كانت الحفله عباره عن اتمام صفقات و لكن لا يمنع و جود العاهرات ايضا كانت ايمان لا تفارق جون و هذا ادى إلى غيره رعد الشديده و غضبه و كانت جميع بنات الحفله بنظرو لامنيه و ايمان و مريم و رحمه و شهد بغيره شديده بسبب جماهم الذى يظهر بشده حتى و هم يرتدون الاقنعه

تركت ايمان جون لانه ذهب ليتمم صفقته التى فور انتهاءه ستبدأ مهمتها المكلفه بهااا
كانت تسير لوحدها من امام بعض البنات و لكن هناك فتاه ذهبت بأتجاها بخبث و ارتطمت بها عن قصد و اسقطت وعاء الطعام خاصتها

صوفى بخبث.هل انتى غبيه يا فتااه
ايمان و هيا لا تريد الشجار. انا اسفه
و جائت للذهاب
صوفى بغضب. هااى انتى الى اين تظنين نفسك ذاهبه
ايمان. ماذا تريدين يا فتااه
صوفى بخبث. قومى يجمع هذا الطعام ما على الارضيه
كانت ايمان على وشك الانفجار و لكن تزكرت ان جون لا يريد ان يحدث اى مشاكل قبل ان يتم الصفقه و نزلت لكى تجمع الطعام تحت انظار البنات الشامته
صوفى بخبث. ماذال يوجد يعض البقع الصغيره ازيليها
قامت صوفى يرضع يدها على يد ايمان
ايمان و هيا تقف و هيا تقول بالعربيه و بصوت عالى. لا بقا انا استحمت كتير معلش يا جونى
وتقووم بكسر الطبق على رأس صوفى و كان فى يد صوفى
كأس عصير  و امسكته و قامت بكسره ايضا على رأسها
و امسكت بقيته الزجاجة و قامت يجرحها فى كلتا يديهاا

الرعد و ملاك الموت حيث تعيش القصص. اكتشف الآن