* أشتقت لك *

383 21 0
                                    

جيمين

الحمد الرب أن السيد جونكوك بخير وتلك القاتلة سوفه أجعلها تتعفن في السجن كيف يمكنها قتل جونكوك فهوا الم يفعل شيء سئ

٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

ليسا

لقد كنت أركض حتى وصلت إلى المقر الخاص بي أستقبلو ني الرجال وذهبت إلى نامجون

...........................................................

الكاتبه

نامجون
قالت ليسا ببرودة
نعم سيدتي
قال نامجون
هناك الشرطي أظن أن أسمه جيمين يجب علينا التخلص منه فهوا رأني عندما قتلت السفاح جونكوك
قالت ليسا ببرودة
حسن... أنتظري أقتلتي السفاح جونكوك
قال نامجون بغير تصديق
لا كنت أريد قتله وتشويه جسده ولاكن للاسف لم يحالفني الحظ وأتى ذاك الشرطي جيمين أظن أنهو سوفه يكون عائق  على طريقي لذالك أريدك التخلص منه بسرعة فهمت
قالت ليسا ببرودة
حسنا سيدتي متى أقتله
قال نامجون
لا أدري  أن مات جونكوك فقتله أن لم يمت فلا تقتله
قالت ليسا
لماذا
قال نامجون
لأن جونكوك الغبي سوفه يمنعه لي لأنهو يريد جسدي هه أنهو غبي لم أكن أعلم أن جسدي سوفه يفيدني يوماً .. حسنا أريد منك أن تبحث لي عن شقه ولان بعد أذنك أريد الذهاب لي ممارسة الرياضة إلى القاء
قالت ليسا ثم ذهبت

......................................................

ليسا

لقد كنت أفعل بعض التمارين وكان قلبي مع جونكوك وعقلي يفكر به لماذا أنا قلقه عليه أحبه؟؟لالالا ليسا أنهو أكبر أعدائك كيف لكي أن تحبيه وأيضا هوا لايستطيع أخبار جيمين أني سفاحَ لأني سوفه أفضحه وأقول لهم أنهو سفاح لي ذالك لاأخاف من تلك الجهه لاكن أنا جدا خائفة عليك يا جونكوك لماذا فعلت ذلك أنا غبيه

٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
جونكوك

كنت أفكر بي ليسا وكيف أنها طعنتني هيه لاتستحق حبي هيه تريد أن أخرج وجهي الثاني لها أن كانت تريد ذالك فهاذه لاشرف لي سوفه أريها وأجعل قلبها يخاف بمجرد سماع أسمي
سوفه أريكي يا لا ليسا منوبان
.........................................................
الكاتبه

مر شهر ولم يرو ليسا وجونكوك بعضهم بدئت ليسا بل أشتياق إلى جونكوك وشتاقت أن يلمس جسدها ويقبلها بشهوا
أما جونكوك فنتصب يريد أن تخلصه ليسا
طفح الكيل لليسا وذهبت إلى منزل جونكوك بدون تفكير

................................................

جونكوك

كنت جالس إلى أن رن الجرس لقد خرج جيمين لأن من سوفه يائتي فتحت الباب صدمت عندما رأيتها هيه أنها هيه تلك ليسا عانقتها بدون وعي لأني أشتقت لها لاأريد أن أفقدها مثل مافقطها من قبل هناك شيء أستغربت منه أنها بادلتني ألعناق أشتاقة لي حسنا سوفه أرا أن شتاقت  ذهبت إلى شفتيها وقبلته صدمت اللمرة الثانية لقد بادلتني أنا في حلم بي التاكيد هل سوفه تسمح لي أن أمارس معها لالا أظن أني تماديت لاكن لاأسطيع منع نفسي حملتها وذهبت بها إلى الفراش هيه لم تصرخ أو تضربني بل بقيت مستمرة في تقبيلي  مزقت الملابسها العلوية أمتصصت رقبتها وحمالة صدرها وهيه همست لي

اشتقت لك
قالت
بل حقيقة لقد صدمت كثيرا
وأنا ايضاً أشتقت لكي كثيرا لاكن أنتي طعنتني في ظهري لذالك خذي هذا

صرخة بقوه من شدة لألم

يتبع

السفاح الشرطي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن