كـحـل عـرب

آلمـقـدمـة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
(((( زينب ماجد ))))

المقدمة

مسيت العافية اعليكم يهلنه
وياكم انه جدتكم هدية ، اي والله ييمه .. صرنا جدات و كبرنا وكضى عمرنا بساع بساع، من تنشدوني اعلى عمري ما ادري شكثر، يگول ابوي اتضكر صرتي بالسنة النجتل بيها الزعيم عبد الكريم قاسم الله يرحمه ، جاي غاد ما ادري والله ييمه ، هو انه صرت بذيج اليام.

وين انا هسه جويعدة و بيا مجان مالكم غرض
خلوني اسولفلكم سالفة من سويليفات اهلنه
بس لزوم نبدي سويلفتنه بذكر الصلاة اعلى محمد و ال محمد ، من كون الله من يسمع واحد يضكر حبيبه يبارك بيه وبسولفته..

اي ...كان ياما كان في قديم الزمان
جانت اكو عشيرة اعلى كاع السماوة، عايشين بأمان الله، ناس تحب ناس ، و ناس تفزع الناس ، و الگلوب طيبة و متصافية.

بس اخخخخ من ابليس لو فات بين الناس
يهدهم و يخلي طشارهم عكابهم
... المهم
شيخ هاي العشيرة اسمه (چلوب)
لو نشدوتني .. ليش اسمه جلوب ؟
انا اگلكم

جانو اهل كبل ، اهلنا .. بكلشي يصكدون
مت عيني عليكم يهلنه .. ما يمر اعليهم طارش و يكللهم اعلى شي الا ويصكدونه ، فجان الشيخ مزهر الله يرحمه كلما جاله ولد انسدح الولد و مات

و هو يحب شيخته ، من كون مريته وما يرضى يكسر خاطرها و يتزوج اعليها ، لهناك اجاهم طارش كاللهم ( سمو الولد بسم حيوان و هو يعيش )

اهلنه مت عيني عليهم ما كصرو، ويا ما اجا الولد طكوه بسم (چلوب )، و لنه صكد و عاش، صكد لو كالو على نياتكم ترزقون، الحمدلله و الشكر.

كبر چلوب و صار شيخ و الوادم تحبه و تريد خاطره ، و جلمته بالسلف ما تنثني، الشيخ چلوب بعد
زلمة بخيت و الوادم تحلف براسه
ما يطب مضيف و بيه عكدة الا ويحلها، و الكل تاخذ الجلمة من حلكة و ما تردها عبن يحترمونه.

المهم ....
الشيخ جلوب الله يرحمه، جان عده ثنين نسوان
الجبيرة الشيخة محاسن
و الزغيرة بدرية

خلف منهن ٣ وليدات
الجبير ( دوّاي ) " الشدة على الواو"
الوسطاني (ثجيل) بلهجة الحضر "ثكيل" بمعنى فصيح "ثقيل"
ولاخر (ضاحي )

دواي و ضاحي من الشيخة محاسن
اما ثجيل فهو من بدرية

و ٤ بنيات .. ٣ من الشيخة محاسن (نضيمة و هضيمة وحسنه )، ومن بدرية بس (رجوة )

بس قصتنا و سالوفتنا تبدي من ولد الشيخ جلوب ( دواي و ثجيل و ضاحي )

من مات الشيخ جلوب الله يرحمه ، خلفه بالسلف و المضيف ابنه الجبير دواي .. صار هو المحفوظ
بس السالفة ما وكفت هنا ييمة
الشيخ دواي جان ما يخلف ( عقيم) تزوج ٢ نسوان و ما خلف منهن ، من عرف بنفسه ما يخلف و ماله وريث يخلف بعده و يصير الشيخ .. عمد المشيخة و امارة العشيرة لاخوه من امه (ضاحي) من بعده