هل احببتني حقا؟

{الــشــابــتــر الـارابــع}

المعلق : ولان سنشهد مباره بين فريق النسور و الفضاء من سيفوز

الحكم : مستعدون

الجميع : اجل

صفر الكم لي بداية المباراة

بوف لاندا
لان اكذب اشعر بل قلق انا خائفه خائفه لاعلم لما لا استطيع تنضيم أنفاسي وحين بدات المباره زاد خوفي لكن لا أستطيع التحرك جسدي توقف واكان احد يمسكه بقوه وهذا موالم حقا
بوف اوف لاندا
سد بغضب: لاندا تحركي
لاندا بهمس ومحاولات الصراخ
"لا استطيع جسدي "
اقتراب جهاد بسرعه وحاول التحدث اليها لكن افائد هيا تهمس ولا تتحرك
كان فريق النسور يخسر وفريق الفضاء يدخل الكرة الى المرما دون اهتمام وبقوة وعامر كلما حاول صدها لايستطيع التحرك كان الفريق طرحين الأراض قوة فريق الفضاء لايستهان حقا

صــــفـــيــــر

صفر الحكم وهنا استطاعت التحرك
وذهب الفرق الى الاستراحه

مروان بغضب
"لاندا بحق الجحيم لاما لاتتحركي "
لاندا بهدوء
"لاتصرخ وانا حقا لم استطع التحرك وكان احد يمسك بي ".،
دفعها مروان  لكن أمسك بها منصور ومساندتها 
منصور
"توقف عن هذا "

اقتراب مروان ومحاولات. المشاجرة مع منصور لكن امسكت به سلمى وإبعاده عنهم تدخلت منى واردفت بــ

منى
" بحثت عن هذا الفريق وريت انهم يفعلون هذا حتى يحدث شجار بين الزملاء وهي إيقاف احدهم ولا يستطيع التحرك الى بعد المباره وعند انتهى المباره وخيارات الفريق عليهم اخذا احد اللاعبين لدا الفريق الخاسر وهم يخذون اللاعب الذي بقى وقاف واعتقد انهم اخترو لاندا "..

شاهر
"لكن لما لاندا "
نرجس
"لاعلم لكن اعتقد انهم يعلمون شي عن لاندا "
كوثر
" هذا يعني ان على لأندا تبديل بين لاعب "

هزات لاندا رأسها برفض واردفت.
"لاحاجه سكمل لاعب "

وضع سد يده وبداء بل تفكير وتحدث.
"معها حق عليها الدخول وعدم جعلهم يشكو"

اخضر
"لكن كيف "

لاندا بهدوء
" علينا ان....".

الجميع غير سد والذي يبتسم ومنصور الذي بقى ثابت
"مستحيل "

كود بهدوء
"لاخيار اخر"

منصور بقلق
"لكن الان يكون خطير "
وضعت لاندا يهدها على كتفه وابتسمت بهدوء واطمئنان
لأندا
"لاتقلق ثق بي....هيا ستبدا المباره"
خارج الجميع خلفها وقف منصور بقلق ضرب غوران كتفه بخفه
غوران
"لاتقلق عليك الثقه بها كما اخبراتك"
تنهد خرج الى الملعب وهو قلق
وحدث كما حدث في المباره الاولى

وخسر فريق النسور ورحلو الى الغرفه المعده لهم وتقابل المدربين مدرب فريق النسور كود ومدرب فريق الفضاء والذي يدعى كارو بعيون خضراء وشعر طويل بلون الأبيض كان وسيم لكن خساره انه شرير احم