جالس ذلك الهادئ بينما يتأمله الأخر بهدوء
ذلك الكم من الحزن بادٍ على وجهه
اظن انه سئم من اخفاؤه
اجتمعا لينصحه الأخر ببعض الملاحظات بشأن الفتاه التى يحبها
"اذهب لها؟"
اردف بتساؤل
اعتدل فى جلسته
يفكر قليلاً
"بالطبع اذهب لها هى حتما تنتظر ذلك ان تذهب وتحاول ارضائها"
"هى لن تكرهنى صحيح!"
"هى طيبه القلب حتما لن تفعل ذلك"
ابتسم الاخر ليعانقه بهدوء
ويرحل
ابتسم بهدوء لتلك الذكريات التى تجمعت فى ذهنه عن تلك الفتاه
من يصدق انه ينصح حبيبها الان بسبب ذلك الخطأ الذى اقترفه؟
اكان يجب ان يحدث ذلك؟
لن يحبها احد مثله
هو الى الأن يريدها
ولكن الاوان قد فات بالفعل!
...................................................................
الروايه فصولها قصيره
مش هتاخد وقت منى
بس ممكن اتأخر عشان انا دلوقتي بكتب روايه ايقاع التملك
روحوا خدوا بصه👀🤍
يلا باي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
losing her "فقدانها"
Proză scurtă"كيف!! كيف تعرف كل تلك الأشياء عنها ؟" "فقط أحببتها وفقدتها!" "فى هذا الحلم الذى لن يتحقق قمت بزراعه ورده لا يمكنها ان تزهر ابداً"
