مساء الخير .
فستان احمر
(( سوالف و توضيح))
شنو يابَ غير مشتاقلكم هوااي! شعلوم اخباركم؟
صيام مقبول و اعانكم الله، مابقه الا القليل ونختم هالشهر الّي كله خير ومودة .
وين وصلتوا بقراءة القرآن الكريم؟ شو اشوفكم ساكتين؟ كتبولي اريد اقرة حروفكم!
صدك شلون مرهمين الوقت بين المسلسلات بعد الفطور؟ مسلسلات كثيرة وابداع كثير!
ما شاء الله العراقي جدا حلو هاي السنة، اذكرولي شنو متابعين مسلسل عراقي؟
اما الخليجي خلوها سكته " الناجية الوحيدة" متصدره رقم واحد على الكُل!
اوه اكيد تسألوني وين البارت!
اعتذر تأخرت هواي بسبب ذكرى وفاة لاحد اقاربي ولذلك انشغلت، واضافة رمضان ووقت قصير لفضله الكريم علينا .
قريت تعليقات لبعض القراء يسألون عن بعض الاحداث بأنها غير مفهومه!
بالبداية نتفق اتفاق سهل، انُ بعض الاحداث ذكرتها لكن من دون تعمق! مثلا موت رفيق وابن ميادة الله يرحمهم يارب .
مادخلت بتفاصيل عميقة فقط ذكرت بحادث سيارة على لسان مياده، ويرجع السبب ان ميادة ماتريد تتذكر هالشي ابدا!
او زواج زياد وملاك، رأسا طلعوا في حدث بالرواية انهم متزوجين، لكن من دون ذكر للتفاصيل شلون التقوا وتزوجوا ومن دون شك التقوا اثناء العمل كون ملاك مصممة وزياد مهندس
و ايضا شخصياً ماقبلوا يذكرون هاي التفاصيل مجرد رؤوس اقلام عن حياتهم
و انا ابداً ما احب اتجاوز حدي واقلل من شأن موهبتي واتدخل بحياة ابطال روايتي، اذا البطل ما قبل على حدث ف احذفه من دون نقاش .
من باب الاحترام، لان علاقتي مع شخصيات روايتي مبنيه على اساس التفاهم والمودة بعيداً عن شوائب بيئة المجتمع .
اتمنى وصلت الفكرة..!
"احداث ما ذاكرهه لأن الابطال ماقبلوا "
اما الاحداث الباقية مثلاً منو الدكتور الّي ولد ميادة، الدكتور هو مازن ويصير اخوها، ظهر بالجزء الاول في البداية
ولما راد يعتدي عليها بالجزء الاول ما كان يعرف هاي اخته ... و شلون هو دكتور وبنفس الوقت يشتغل بأمور غير اخلاقية ، لننسى ابداً حجي مطلك كان دكتور باطنية و مايحتاج اذكرلكم شنو سوه؟
الشهادة والمكانة العلمية والثقافية والاجتماعية مالها علاقة في اخلاق وضمير الانسان ..
شلون رجعت علاقتهم؟ اثناء ولادة ميادة ماقبل يرجعها وحيدها، فأخذها هي والبنات وابوها ورفيق ببيته ..
سلطان يصير اخو حنظل، ولما حنظل ترك ميادة بليلة العرس كان اتفاق ويا سلطان علمود يخلصون امهم الي تشتغل عند الاء خانم ..
اما ليلى، هي ام حنظل وسلطان، تظهر دائماً بنهاية البارت دورها تتذكر ايام الماضي ويا زوجها وحبيبها موسى ابو حنظل .. واكيد تعلمنا دروس الوفاء والاخلاص منها!
كلامها وحوارها كتبته بالفصيح علمود ابين الامكانية الادبية وايضا تغيير نمط بسيط بجزء الرواية .
ياسة و ثرية وميادة وكل ابطال الرواية همّ عن جد بخير وصحة وعافية ويبعثون الكم سلام وبوسات كلش هوايه
ميادة وياسة وثرية، يقرون تعليقاتكم ويتشكرون منكم على هاي كلماتكم الطيبة الّي ساندتهم،
كتبولهم رسالة بالتعليقات .
اذا اكو حدث ببالكم ماوضحته، كتبوا بخانة التعليقات على هذا السطر، واكيد راح اجاوبه .
اما حالياً ماعرف شلون ابلغكم!
بأنُ وصلنا لنهاية الرواية! وبارت واحد و اكتب بالاخير انتهت!
ليش قليل الجزء الثاني؟ لأن الاحداث قليلة .
شعور الوداع صعب عليه ثقوا! مو هينه اودعكم!
هذه الرواية كلش تعبت بيها، وهاي السنة الثانية اكتب واعدل وانشر بيها
اتمنى چنت عند حسن ظنكم! واريدكم تسمحولي كم يوم استعد للنهاية بعد طيلة الايام الي جمعتني بالرواية!
وهسه شنو تتوقعون النهاية؟
ليلى تموت وهي مقهورة على زوجها الراحل؟
حنظل وميادة، معقولة يتم زواجهم!
ياسة وسلطان، يصير زواجهم، يعني ام ياسه ما تاخذها لمصر؟
كريم كاسيته يكون موجود بزواج بنته؟
مازن وثرية، تجمعهم الدنيا؟
احداث جديدة وقوية خليكم جاهزين للبارت الاخير !
اشوفكم بألف خير، محبتي وبوساتي على جبينكم
الّي كُله محنة وطنا!
للمتابعة على الانستكرام: tahsin_luqman
للمتابعة على تويتر: thaseenluqman
