عزيزي القارئ فضلا ً وليسَ أمراً أضغط تصويت،
لنشر المزيد من أحداث الروايهفستان أحمر
تحسين لقمانألگاع كلهه دم ، مَازن منجطل ْ بالگاع ألدم يسيل من حلگه , منو ضربه منو سوه هيج ,
ماشوف شي كدامي حلگي فاَتحته وَ عيوني تذبْ دموع ْ وَ أيدي مصعدته على راسي,
لاَ أعرف أتقدم ْ وَ أشيله وَلا أكدر أرجع ليوره , رفعت ْ راسي باتجاه الباب لگيت الحجي وبيده
سلاح اجه تقرب عليه لزمني من ايدي بكل قوه گال وهو صاك على سنانه
الحجي : بسچ بچي أحجي شنو سوه بيج گليلي هسه اموته واحرگ روحه وَانعل ابو أبو
أريد احجي ، أريد أحرك لساني مَاكدر أسوي أي شي ,شفت الحجي عيونه بكصته
راح توجه باتجاه مازن الي خلاص غاب ْ عن الحياه حط المسدس براسه ضغط على زناد رئساً صحت بصوت عالي
مياده : لا لا لا ماسوه شي لا لا '
حسيت عيوني ثگلن مقدمة راسي ثكلَّت أجه صوت سريع ْ بأذني يشبه صوت حفاره مشتغله ’
رحتْ لعالم بَعيد وَاكفه بنص شارع وداير مدايري طيور بيض ريشهن يلمع نظيفات حيل ,
يجن بصفي يقرقرن مافتهم عليهن بس الي افتهمته جوعانات حيل ,
بَاوعت يمنى يسره لگيت علاگه سوده طالع منهه شويه حنطه ,
رحت عليهه وهنه ورايه يمشن فتحته ، عيوني فتحتهن حيل من كثر الصدمه، العلاگه عباره عن
جيش متكامل من النمل ْ لَونه اسود طوخ بده يصعد على ايدي وجسمي. كمت أصيح
" لا وخرو وخروا " أوخر بي يكثر بالزايد , الى ان وگعت بالكاع ، وَ التمن عليه الطيور ينگرن
بجسمي ألى أن كمت شهگت بعالي الصوت
مياده : يمه بسم الله , باوعت منا ومنا
غرفه بيضه وكلهه اضويه والفراش ازرك ,وهوسه مو طبيعيه وَأبر وَأمگاصه , عرفت نفسي اني بالمستشفى . ضليت كاعده بمكاني واني
أرجف ودموعي تنزل على خدي واسئل نفسي شنو صار بمازن بس لا مات , بس لا راح اوكع
بيهه اني , ماعرف شكد مر عليه من الوكت ودخل عليه الحجي وعيونه عليه يتفحص
جسمي تقرب يمي ’
وكال : بويه يوجعج شي، شلون صرتي احجيلي اكو شي يوجعج أجيب الدكتوره تشوفج
مياده : حجي فدوه مازن بس لا مات
تغيرت نبرته .
وگال : هذا الساقط لتجيبين سيرته على السانج لا اروح احشه الج حش ,