ميكاسا فتاة بعمر ال١٨ فقدة عائلتها بيوم ميلادها ومنذ ذلك اليوم انقلبت حياتها واصبحت تحلم بشاب ياتي لها ويخبرها باخداث ستحدث ويجعلها ترسل لناس رسائل وبعد ذلك تكتشف بانه موجود حقا وهو في غيبوبه اثر حادث حدث له يوم وفاة والديها
rivamika
سهرت ميكاسا طوال الوقت تفكر به ميكابوف انا حزينه جدا من اجل ليفاي اريد مساعدته ولكن لا اعرف كيف ولكنني لن اتركه ابدا انا لا اعلم كيف ربما ان علم احد سيقول انني مجنونه غبيه اخرف انه امر غير معقول لم يحدث من قبل الخ..ولكنني اشعر اشعر بانني اصبحت احبه لا اعرف كيف مع انني قابلته مرتين فقط اهذا هو الحب من اول نظرة ام انني اشفق عليه فقط لا انا لم اعد افهم نفسي ايا كانت مشاعري اتجاهه فانا سوف اساعده واظل بجانبه دائما نهاية ميكابوف نظرة الي الساعه وجدتها الخامسه صباحا دخلت الحمام اخذت شاور وغيرت ملابسها لهده
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ونزلت من المنزل وبدات تجري لانها تحب عندما تفكر في شئ شغلها تجري او تجلس بمكان تستنشق هواء وهي في تلك الساعه تفضل الجري
بعد ساعتين توقفت ونظرت للساعه بيدها ميكابتفاجئ:السابعه والنصف امنت اجري كل ذلك الوقت استنشقت بعض الهواء وجلست علي الجسر ميكابهدوء:انا اريد ان اتحدث مع شخص ما ولكن ليس لدي احد. ثم قالت بحماس:انا جائت لي فكرة سوف اذهب لبيترا واسئلها عن المشفي التي يقيم بها ليفاي وساذهب لازوره كل يوم ثم قالت بابتسامه:هكذا لن يشعر بالوحده عندما يشعر بشخص يتحدث معه وقفت واتجهت الي طريق منزلها دخلت المنزل وقالت:ساذهب الساعه الثانية عشر لانها بالتاكيد لن تستيقظ بهذا الوقت الباكر جلست علي سريرها وفتحت حاسوبها :واثناء هذا الوقت ساجمع معلومات عن ليفاي لاعرف عائلته بالضبط وكل تفصيله عن حياته
ظهرة لها هذه المعلومات اثناء بحثها
(ليفاي اكرمان صاحب شركات الاكرمانز المشهورة باستوراد الادويه ومستحضرات التجميل عمره ٢٢عام ابن السيد هاري اكرمان وهو ابنه الوحيد ووريثه هو والسيده كوشيل اكرمان زوجته والدة السيد ليفاي) ثم قلبت الصفحه وجدة فيديو مسجل ومصور لمقابله بين ليفاي واحد الاعلامين
ابتسمت وفتحته كان ليفاي جالس ووجهه يبدو عليه ملامح البرود
الاعلامي:سيد ليفاي ان جميع الناس يباركون لك علي زواجك بالسيدة بيترا رال وسعداء للغايه لقد اخترت الشخص الصحيح بالفعل وهناك بعض الناس ارسلو رسائل يسئلونك بعض الاسئله هل اقرائها لك؟ ليفاي بهدوء:اجل الاعلامي:اول سؤال هو. هل انت والسيدة بيترا متزوجان عن حب ومنذ متي وانتما تحبان بعضكما صمت ليفاي لمدة وظهر علي وجهه ملامح الاحباط الاعلامب:لو هذا السؤال ضايق سيادتك يمكنني تغ...قاطعه ليفاي ليفاي ببرود:لا الاعلامي:ها؟! ليفاي بهدوء:لم اتزوج بيترا عن حب. الاعلامي بتوتر:اه ا وولكن بالتاكيد الحب يتوارد بعد الزواج هه لارد الاعلامي:حسنا لنري السؤال الثاني..(هل كنت تحب فتاة من قبل في السروهل هي كانت تبادلك تلك المشاعر) ليفاي بهدوء:اجل ولكن لا اعتقد انها تبادلني
ميكابتفاجئ:،انه صريح للغايه بطريقه محرجه ..ثم قالت بخجل:انه يقصدني انا!! اغلقت الحاسوب واعتدلت علي السرير ميكابخجل:انه حقا بارد لم يكذب ولكن انه له جاذبيه في نفس الوقت. ..اخيرا رايت وجهه البارد انه مخيف ههه نظرت الي الساعه كانت العاشرة دخلت الحمام استحمت وخرجت غيرت ملابسها لهذه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وخرجة من المنزل وعندما نزلت رن هاتفها ونظر ة علي المتصل ميكابتفاجئ:بيتراا ردة بسرعه ميكابرقه:مرحبا بيترا:مرحبا ميكاسا هل يمكنكي ان تاتي لاني اريد اخبارك بشئ ميكا:(لقد كنت قادمه بالفعل). ام لا اعرف هل اتي الان بيترا:اجل لوسمحتي ميكا:حسنا اذا وداعا بيترا:وداعا ميكا:ماذا تريد يا تري ...................
بعد مده وصلت ميكاسا عند بيتؤا واستقبلتها الخادمه
كانت جالسه ونزلت بيترا من فوق بيترا بابتسامه:مرحبا ميكاسا ميكابابتسامه؛مرحبا جلست بيترا وصمتتا قليلا ميكا:هل هناك شئ بيترا بهدوء:لقد فكرة بما قلتيه لي و وانا لقد سامحت ليفاي انا في الحقيقه لازلت احبه ولا استطيع كرهه او عدم مسامحته ميكابفرح:حقا انتي لطيفه جدا يا سيدتي بيترا بابتسامه:شكرا .. ميكابرقه:هل يمكنني سؤالك سؤال بيترا:اكيد ميكا:ليفاي في اي مستشفي بيترا:ها الا تعرفين ميكابتوتر:اجل كما تعلمين انا لقد عدة من السفر من مده ولا اعرف اي شئ هنا بيترا:انه بمشفي***** ميكا:شكرا لكي
بعد مده غادرة ميكا واتجهت الي المستشفي التي بها ليفاي ودخلت غرفته بعد ان سئالت عنه دخلت الغرفه ببطئ وبدات تقترب وعينها جائت عليه بمجرد ان دخلت لقد كان يبدو وكانه شخص نائم وسوف يستيقظ بعد مده وكانت المحاليل معلقه كثيرة وكان وجهها شاحب للغاية ويبدو عليه التعب اقتربت منه وامسكت يده كانت يده بارد بشدة ظلت تتامله لمده ميكابحزن:انه حقا يبدو انه يعاني كم هذا صعب ....ثم قالت بصوت لطيف وحنون:ليفاي هل تسمعني؟ انا لا اعرف ان كنت تسمعني ام لا ولكني متاكده انك ساتشعر بوجودي. انا ميكاسا
كان في عالم اخر جالس وحيد في حديقه امام نهر وابتسم عندما سمع صوتها اللطيف الذي يحبه للغاية ويثير له التفائل
ميكا:انا فكرة بان ازورك هنا لاتحدث معك لوقت اطول انا كنت عند بيترا ذهبت لها لااخذ عنوان المشفي الذي تقيم بها وايضا لقد اخبرتني انها سامحتك ثم قالت بخجل:ليفاي لا اعرف لماذا ولكنني اريدك ان تستيقظ لا اريد ان يدوم وقت نومك لاني اشعر بانني اريد ان اكون معك لوقت اطول اشعر انني مشتاقه لك ...ان ذلك غريب لانني لا اعرفك من قبل ولكن انا لا اريد ان اكون بعيدة عنك اريد ان اكون معك دائما
تلك الكلمات هذت قلبه بشده وكان يريد معانقتها بشده كانت ممسكه يداه بيداها الدافئتان ميكابخجل: ليفاي ارجوك استيقظ بسرعه ظلت ممسكه بيده لمده حتي غفت ونامت بعد مده استيقظت علي صوت الممرضه المزعجه بالنسبه لميكا وليفاي الممرضه:يا انستي لقد تاخر الوقت يجب ان تدعيه ليكون مرتاح اكثر
ليفاي(تبا لكي لقد كنت مرتاح قبل ان تاتي وتقطعي لحظتي هذه) ميكا برقه:اوه حسنا وقفت وقالت وهي متجهة للباب ،:ارجوكي اعتني به جيدا قالت ذلك وخرجة وبعد ذلك اتجهت الي عملها يتبع اسفه علي التاخير بس تليفوني باظ وقعد مده لغاية ما اتصلح باي❤
