سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم🧡
في شركه «دمنهوري» كانت تخرج من مرحاض السيدات.... لاحظت الصمت والهدوء في المرحاض... لم تضع في بالها اي شي وكانت ذهب الي مكتبها وفي طريق عوده الي المكتب تنظر الي شركه تجد انه....لا يوجد احد غيره...تنظن ان اليوم عطله...وتذهب لاحضار مستلزماتها...وعند دخوله الي المكتب تجد «حسام دمنهوري» شخصيًا يجلس على مكتبها تنصدم...لانه معروف عنه من يراه تكون نهيته....ترتعب وتقول في حاله من الارتبك والتوتر ورعب من هياته
الموظفه:-ا.ا.اهل
يقاطعها حسام بمنتهي الهدوء والبرود المعتاد
حسام:-هشششش
الموضفه:-ط.ط.ط.ا.ا..ا..س
حسام:-مالك فيكي حاجه ولا اي
الموظفه و قد تمكن الرعب منها :-.ل.ل.ل.لا ا.ا.ابدا حضر.ر.رتك ب.ب.ب.بس اتفأجات بوجود ح.ح.ح.حضرتك
حسام:-امممممم طيب....هتي تلفونك
الموظفه:-.ل.ل.ل.ليه حضر.ر.ر.تك
حسام ببرود:-هو اي اللي ليه....بقولك هتس فونك
كانت سوف تعترض لكن اخد حسام الهاتف من يداها وظل يعبث فيه كل هذا وهي منهاره امامه ومرعبه من هياته وطريقته المرعبه حتي قطع صمت
حسام:-(ببرود وهدوء) رقم مين دا
الموظفه:-( بنهيار)م.م.م.معرفش
حسام:-معرفش ازي وهو فونك....مش دا فونك
الموظفه:-ا.ا.ا.اه والله ف.ف.ف.فوني بس معرفش رقم
حسام:-ازي يعني مش فاهم
الموظفه:-ا.ا.ا
لكن لم تقدر على استكمال كلامها يااترا ماذا حدث
«💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙»
وعلى الجانب الاخر في المستشفى
_يلتفت ذلك الشخص الذي حضن سچى للتو لينصدما صدمه لامحال لها..فعمر قد رأي صديق العمر و الطفولة..
عمر بصدمه:معقوله..سليم
أنت تقرأ
عشق الإنتقام
Mystère / Thriller_هو البرود، هو الصمت، هو الوسامه الطاغيه، هو ابليس على هيئه بشريّه🖤 _هي الحب، هي الحنان، هي الأناقة، لكنها شيطانه🖤 _الاثنين قلب واحد متربطان معًا.. ولكن هل لأجل الانتقام يموت العشق.. وماسبب ذلك سوى الغيره والكراهيه هل سوف ينتصر العشق ام يموت معلنً...