جاري الوسيم

ليسا

ليسا: روزي ما بك اوه اتقصدين علي ردأئي اسفه ولكنني احب مثل هذا الملابس المريحة قبل النوم
روزي وهي محمرة خجلا: حسنا لا بأس.
____

ذهبت روزي للاستحمام بينما ليساا..
رمت ليسا كره صغيرة من نافذة غرفة روزي لنافذة غرفة تاي  فتح تاي النافذة لانه سمع صوت شئ ما يصتدم بها رأي ليسا ترقص بإثارة بردائها القصير المثير عندما وجدت ليسا ان تاي رأها اصتنعت انها متفاجئة واغلقت النافذة
تاي في نفسه: من تلك العاهرة احقا اعتقدت اني ساصدق هذا ولكن اليست هذه الفتاه التي قابلتها بلمقهي امس! ما الذي تفعله بمنزل روزي واهه الان تذكرت متي رأيت روزي...

روزي بعدما خرجت من الحمام: ليسا لقد سمعت اغاني عندما كنت بلحمام اكنت انتي ام انها تهيّؤات.
ليسا: لا انها كلنت انا لقد كان ڤيديو رأيتها وانا اتصفح علي مواقع التواصل الاجتماعي
روزي: اها حسنا

________
في اليوم التالي

استعدا كل من روزي وليسا للمدرسة بينما كان بانتظارهم تاي ليسا لم تتخيل ابدا هذا لقد كانت متفاجئة حيث ان تاي اقترب منها و قال امام روزي
تاي: ليسا هل تقبلين ان تكوني حبيبتي؟ لقد احببتك من اول يوم رأيتك فيه.
روزي فمها مفتوح من شدّة صدمتها
بينما ليسا: بلطبع اوافق وانا ايضا احبك وقبلته من فمه قبله سريعة.
اوصلهم تاي بلسيارة كانت ليسا جانب تاي وروزي بلاريكة بلخلف.

بعد وصولهم اصبحت المدرسة باكملها تتكلم عن تاي اهو يواعد الفتاه وصديقتها واسألها كثيره في ذهنهم
روزي شعرت قليلا بلغيرة لكن لم تكن تعرف لماذا
وكان في عقلها سؤالين هما : لما رفضها يوم المقهي طالما كان يحبها من اول مرة رأها!؟ ايمكن  انه تعرف عليا فقط ليقترب من ليسا!

بعد انتهاء الصف
_______

تاي: ليسا لا تذهبي سوف اوصلك
ليسا: حسنا حبيبي. وتقول لروزي: انا اسفه جدا ارجوكي سامحيني اعتقد انه اول موعد لي مع حبيبي ارجوكي تفهمي اسفه.
روزي: لا بأس اذهبي انتي سوف اتدبر اموري
ليسا: شكرا لكي انتي افضل صديقه. هيا يا تاي
تاي: بابتسامه مصتنعه هيا عزيزتي

تاي اوصل ليسا الي منزلها وذهب
كانت ليسا خائبة الامل كانت تظن انهما سيذهبان في موعد ولكن لم يحدث اي شئ
رجع تاي لمنزله.

تاي pov: امل انها تشعر بلغيرة الان لا اريد ان اكون فعلت تصرف غبي علي الفاضي.. وايضا انا فعلت هذا لاتقرب منها اكثر. end pov

عند روزي.
روزي تأكل الغداء لكنها ليس لديها شاهيه
ووالدتها تلاحظ
والدت روزي: روزي ما بكي ابنتي منذ ان رجعتي وانتي لستي مزاج جيد
روزي: امي فقط اتركيني لبعض الوقت وسوق اتحسن انا فقط ليس لدي شاهيه للأكل.
وذهبت لغرفتها واغلقت الباب ورمت نفسها علي السرير باكية: لما اختارها هي لما ليس انا لما حاول ان يتعامل معي ولما كنت ارفضه لقد ضاع من يدي الان ومع من مع صديقتي المقربه لقد كنت مجرد وسيله للتعرف علي ليسا حقا كنت غبيه جدا ظننته معجبا بي وها هو معجب ب ليسا الان اكره نفسيي حقا. وفي وسط بكائها رن هاتفها اجابت:الو
الرقم المجهول: انا اسف..

"نهاية البارت"