هل سمعت من قبل بمنزل كيم؟
أجل ذلك المنزل المظلم بذلك الحي الكل قد هرب منه...
يقال ان السبب في كونه مسكوناً هو عيش روح ذلك الشاب تايهيونغ....
لقد كان مرحاً ودائم الابتسام إلى ان تمت خيانته من قبل اصدقاءه ....أثناء لعبهم لعبه.....
' ج...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
c60+v22=part
01:07 AM
جالسون حول طاولة المطبخ بينما يونهي تضع مرهم الحروق على كف يد كيونغ الذي اِنْتُزِعَ منه جلده ثم تلف الضماد عليه.
"لم أظنك أبدا بهذه الحقارة جونغكوك" قال بيتر و هو ينظر باتجاه المعني الذي ابتسم بسخرية و يناظره.
"انظروا من يتكلم عن الحقارة العاهر بيتر" أردف الآخر و هو رافع لإحدى حاجبيه
ليقاطعه الآخر "أجل أعلم أنني حقير و مارست مع حبيبتك لكن على الأقل عندي سبب و هو أنني كنت ثملا فانجرفت و لا أعلم كيف علمت أنت لكن هذا لا يخول لك أبدا أن تؤذي أحدا منا" بنفس واحد صرخ بييتر على الذي يجلس أمامه و قد ضرب يده على الطاولة مستقيما.
"استأجرت هذا البيت لكون هناك غموضا حوله فجذبني إليه و لقد ظننت لا بل تيقنت أننا سنقضي وقتا ممتعا هنا و لا أعلم كيف انقلبت الأمور لهذا الحد لست من النوع الذي سيقدم على أذية شخص ما لو حقا ما أقلته أنني أنا من قام بهذه الحيل لكنت أنت أول من سيتأذى" صرخ هو الآخر مشيرا بسبابته نحو الجالس أمامه.
"فقط لنهدأ يا رفاق الأمر حقا غريب..." تحدث كيونغ بعد أن انتهت يونهي من تضميد يده و ظل ينظر نحوها لكن قاطعه بيتر "نهدأ هل تطلب منا أن نهدأ أنا خارج من هنا لا أريد أن أكون لعبة بين يديه"
نهض بيتر آخذا كامرته معه خارجا من المطبخ ليتبعه الباقون.
فتح باب المدخل إلا أنه قُفِلَ بِقُوَّة التفت نحو جونغكوك شادا على ياقته.
"افتح الباب"هسهس بها إلا أن الآخر انتشل يداه من على ياقته "ليس أنا من أقفله" صرخ الآخر ليبتسم بيتر باستفزاز.
"هل تظن أن هناك فقط الباب لدخول و الخروج" قالها متجها نحو الصالون بالضبط نحو تلك النافذة السليمة ليمسك بمزهرية صغيرة الحجم كانت موضوعة على المدفئة خلف الكنبة التي كان جونغكوك جالسا عليها قبلا.
ليرميها باتجاه الزجاج كاسرا إياه اتجه نحوه راغبا بالخروج لكن ألواح خشبية لا يدري من أين أتت أغلقت النافذة من الخارج.
انصدم كل الواقفين من ذلك المشهد ليسمعوا صوت تلفاز يشتغل
اتجهو نحو مصدره ليجدوا أنه اشتغل لوحده و كل ما يظهر هو تشويش.
