Part 2

1.3K 89 20
                                    

اول شي قبل لتقرون الرواية سوو تصويت و كومنت من تخلصوها ترا مراح يضركم وربي اهئ
يلاا نبدي بـس شوي تذكير بالاحدااث
👇👇👇👇👇👇👇👇
افجاأة استيقضت على اصواتا غريبا في المنزل نهضت و ذهبت لا اتفقد و لارى ماذا هناك

سرت و وصلت الى المطبخ و هنا زاد الصوت التقطت انفاسي و دخلت المطبخ و فجاأة ....

انا : اه انها النافذة لقد نسيت ان اغلقها تركتها مفتوحة ...

ذهبت الى غرفتي و حاولت النوم فجأة سمعت اصوات لكن هذه المرة في الشارع سريري قريب من النافذة ازلت الستار لارى ماذا هناك

و فجأة رأيت عدد من الرجال و هم يركضون
انا : اه مــا هذا اين رايت هذه الثياب اممممم بدات التفكير و انا انضر لهم وواصلت التفكير بعمق لاتذكر اين رايت ثيابهم و فجأة قلت ....

اه انه ذلك الفتى الذي تعثرت به و سقط دون ان يساعدني اه تذكرت ان ثيابهم تشبه ثيابه لكن ماذا يفعلون في منتصف الليل قرب بيتي انهم يبدون كالحمقى ...

ذهبت الى النوم استيقضت على صوت المنبه و ذهبت لاغتسل و ارتديت ثيابي و خرجت في الصباح الى عملي اه لا اريد التاخر سوف يعاقبني الرئيس

و كنت امشي شعرت بان احدا مــــآ يلاحقني ادرت وجهي عدة مرات لكني لم ارى احدا

اكملت طريقي و بدات بالركض لاني قد تاخرت دخلت الى البناية التي تقع فيها الشركة التي اعمل فيها و التقيت بأصدقائي

انا : هي مرحبا مي نا ، اوه ري ، انهما اعز صديقات لي في كوريا انهن لطيفات جدا و محبوبات

سا يونغ : هي اهلا بالجميلة
انا : اهلا سايونا ( احب ان اسميه هكذا )

سا يونغ لكن مــــآ بكي لماذا وجهك يبدو شاحبا
انا : اه لا تذكرني لم استطع ان انم في البارحة بسبب الاصوات التي في الشارع

مي نا : هذا غريب لكن الذي اعرفه ان الحي الذي تسكنيه هادئ
اوه ري : اجل انه اختيار تشاونا لايمكن ان يختار خطا

تشاونا : كأني اسمع اسمي يخرج من هنا ( تشا ون هو صديق الي بالحقيقة مو بالقصة و بــس و هو كوري )

سايونا : هي تشاونا ماذا فعلت ان الحي الذي تسكن فيه مزعج و لم تستطع النوم انضر مذا حصل لهذا الوجه الجميل هل تريد ان اسكن معها لتنام بهدوء

تشاونا : هي هل تريد ان اقتلك هلا صمت قليلا .. هل حقا مــــآ يتكلمه سايونا هل هو مزعج لدرجة انكي لا تستطيعين النوم

انا : لا ليس هكذا انه فقط في ليلة البارحة كانوو رجال يركضون

اوه ري ، مي نا ، سايونا ، تشاونا :: ماذا رجال ؟؟؟

انا اجل اجل فقط لا تصرخوو سوف اتكلم انهم كانوا يركضون و كانوا يرتدون معاطف سوداء

ثق بالعيون فهي لا تكذب ابداحيث تعيش القصص. اكتشف الآن