°'مقهى ' الشابندر '🇮🇶°

سوالف دربونه 2

.. ياهلا وسهلا فيكم يا حلوين ♡

, اليوم الحلقه الثانيه من المواقف ..

Writer_Huda

___________________________________________
( سوالف دربونه 2 )

بأحد المناطق العراقيه.. إلي تجمع العوائل بحي!
أو محله

كانت في عائله.. بينهم! مُتكامله وسعيده لكن ماخفُي أعظم!!

هذه العائله ،، كان يقيدها الأخ الأكبر ل اخوته وكان هو الأمر الناهي في البيت ، إخوانه يتامى وهو على رأسهم..
كان هذا الأخ! العاقل المسؤول زوج لثلاث
نساء
وكانت كل وحده في الجمال تقول الزود عندي!!

لكن ، كُل يتزوجها تنفصل بعد فتره قليله!
والسبب مجهول
واخر وحده..

، كان هذا الأخ يحبها جدآ ! ويشتري راحتها بأي ثمن
بس للأسف م كانت تبادله
وبعد م حملت هذه الزوجه!! وصار عنده طفله الأول
تطلقت منه وتركت ابنه عليه

، وبعد فتره تظاهر بأن هو ميكن الها أي مشاعر!!
بس الى متى نبقى كاتمين مشاعرنا ؟!
أجه اليوم إلي سمع فيه زواج
طليقته

وهنا ثارت غيرته.. ومشاعر حُبه ورفضت القبول بهذا الخبر ، وحاول يرجعها تحت سقفه
لكن ارادتها بالرفض كانت اقوى من محاولاته

، وهذا الأخ تغيير 180 درجه بدأ يشرب مخدرات
الى ان وصل درجه الأدمان!!

وصار يضرب اخوانه ويضرب والدته!
وصار يقسي عليهم حيل!!

وبيوم اخوانه اتصلوا على عمهم الكبير بمثابة والدهم.. وكالوا اله
اختنا الكبيره إلي تبلغ من العمر 30 سنه
صابتها جلطه ،، وهنا استغرب العم شلون بهالعمر وهي متشكوا من اي مشاكل وتصيبها جلطه ؟!

وراح الهم .. وشكوا اخوانه لعمهم عن معاملته السيئه وادمانه

لكن الأخ جان عنده غير رأي.. ! وصار يتمسكن وقلب كلام اخوانه عليهم
وكال لعمه وهو متأثر! ويبجي

: عمي مايحترموني ولا يحطولي قيمه!! واني اشتغل وهم كاعدين

، والعم. م كان اله غير عمل الا ان يهدي النفوس!!
ويصالح اخوانه مع اخوهم الأكبر..

ومن طلع العم .. اخوهم قلب البيت راسا على عقب
وكسر ، وضرب لأن خبروا اخوانه عليه
ومن انتهى منهم!!

.. تكول صاحبة القصه ، كنا إني وأخته واقفين
بالحديقه البيت ، وبنتها تلعب عندها
واجه اخوها
وبأيده ، زجاج مكسور متوجه لبنت اخته يريد يضربها
أمها متحملت الموقف!!
واغمى عليها من الخوف على بنتها ..

وصل الخبر لعمهم!! وهنا م كان مجال إن يغفر إله ..
! واخذ عائلته عنده

، !! وبهل أثناء خبروا المختصين ب ، في كذا شخص
مدمن على كذا ماده

وكان المخبر " والدته"
وهسه هو في دار معالجة مدمني المخدرات!!
يكولون حالته باديه تتحسن!!

النهايه..

_________________________________________
_

هذه كانت  إحدى المواقف الي صاحبتها ..
متكدر تنساها!
ومن إحدى الحالات في البيوت العراقيه ❤

..