بينمى تمشي فتاة متوسطة الطول ،ترتدي كنزة صوفي، وتنورة ،كان شعرها اشقر طويل ،عينها رمادي، ترتدي نظارة تحمل في يدها عددمن الكتب، وملامح وجهها تدل على انها ذات عقل راسخ ،تمشي وهي تقراء كتابا وتحمل الباقين في يدها .
خلف ابواب الجامعة تقف فتاة قصير ،ذات شعر اسود قصير ،وعينها سودا كسواد اليل ،من بعيد تلوح له فتاة اخرى، انها ريم صديقة ليلى التي درسة معه في المدرسة الثانوية ،اسرعت ليلى الخطى نحو ريم .
ليلى: مرحبا ريم كيف حالك لقد اشتقت اليك 😁.ريم : وانا ايضا كم ساشتاق للثانوية كانت جميلة جدا 😞.
ليلى :ماذا !!ايام اجامعة ستكون اجمل صحيح ان الثانوية جميل لكن لن تكون الجامعة بمثل القدرة ، الم ترين ياصديقتي،هنالك اناس كثر يا ترى كم سيكون لي صديقة .😆ريم:كعادتك ياليلى ، لا تهتمين الا بالصدقاء الجدد لن تتغيري 😊.
ليلى : ولن انغير واهل هذا خطاء 😌.
ريم :حسنا ليلى لن اجادلك في هذا الامر خصيصا .
ليلى : الى القاء ساذهب الى القاع 😘.
ريم : لكن المحاضرة لم تبدا بعد 🤨.
ليلى اعرف لكن اريد التعرف على النابغين ايضا😎.