بارت 12

133 3 0
                                    

كاتهضر وهو معصب بحاليلا سمع خبار موت شي واااحد عزيييز عليييه كان ناااسي بلي حتى هي عندها عائلة وخاااصها تمشي ونسا بلي وجودها هنا فقط مؤقت وماعنندو حتى حاجة تخليها مربوطة بيييه.... فكر بلي ممكن يجي شي نهااار وتصبح خاارجة من حياااتو مايقدرش حتى يتخيلها لكن هي تقدر ديرها راااها حرة ومن حقها...لا شكووون عطاااها هاااد الحق؟؟ هاد الشي كامل فكر فيه وهو باقي شادها عندو مافيقو غير صوتها وهي كاتنادي بسميتو ضار جيهتها كايشوف فيها لا فشفايفها كيفاش كاتحركهوم وهي كاتنطق سميتو....: قرب باااسها فيهوم بوسة دااامت لمدة خمس دقائق وهي بقااات مصدومة مااادارت حتى ردة فعل.... وهاد الشي كااامل داااز حدااا عينين اﻷم ديااالو لي قررات تصرف... بعدها عليييه وهي كاتكحب مخنوووقة... شاااف فيييها: داااير يديه تحت راااسو متكي... ماعندكش السوووفل... جاوباتو وهي باقية كاتكحب وجهها حمر ونيفها حتى هو: عفاااك ماتبقاااش تبوسني فوووقاش ما جااا فبااالك رد عليها: هههههه.... واااش نديير راااك حلوة بززززااااف....؟ قربلها كااايمسح على شعرها: تعشاااي معااانا ونوصلك واااخا...؟ جاوبااات دغيا: لا لا يوصلني غيير عمييي؟؟ بلاااش نتا شاف فيها مستغرب: شكووون عمك؟ هي: آه... وكادير إشارة بيديها... هذاك لي جااابني قبيلة.... ضحك من قلبو لبراءتها: ههههه.... دغيا رجعتيه عمك.... إيوا عمك غااايكون نعس دااابا أنا لي غانوصلك.... قاطعاتهوم الخدااتمة لي جااات كاتشوف بحقد وغل هذي هي الخدامة لي جات لعندها قبيلة للبيت تحفة ماكترتاحش ليها فعلا هما كاع الخدااامات مستغربااات والسبب قالتولها مريم قبيلة هو أنها هي أول بنت تدخل للدار ويكون أسد هو لي جايبها وكايعطيها وقت كتر من القياس لكن هذي بالضبط مارتاحتلهاش تحفة كاتشوف بطريقة كاتخلع: ياااك لباااس..؟ قالها أسد بنبرة قاااسحة... جاوباتو كاتفتف: لا والو أسيدي غير لالا مريم كاطلبكوم لعشا جاوبها وهو مخنزر: هاحنا جايين شاف فتحفة فهم شوفاتها فديك خيتي رفع صبعو كايشوف فالخدامة: هذي تحفة لالاك تحفة احترااامها هناااا واااجب وأي حاجة هنا أداااتها راااه أداتني أنا وبلا مانقولك ملي كايآذيني شي حد آش كاندير أنا مع غمزة خلاتها غاطيح فكووومة مع الخلعة كملاااات زاااد كبر فعينيها يااااه كايدااافع عليها فهمها بلا حتى ماتهضر دار إشارة لديك الخدامة تمشي وجرها معاااه متاجهين للطبلة ديال لعشا.... كانت مريم جالسة فبلاصتها شافتها تحفة وحاولات تحايد يدها من يدو لكن بلا مجيب كان مزير عليها جرلها الكرسي وجلسااات وجلس حتى هو مترأس الطبلة حداااها ومريم كاتشوف بلا ماتعيق عاااجبها الحااال... بداااو كاياكلو كيف ديما ماكلتها ثقيلة وقليلة بدااات وراااهوم وكملات قبلهوم هزززات السربيتة كاتمسح فمها رفع راسو شاف فيها وعاااود شاااف فالطبسيل ديااالها ورجع كاياكل: تعشاااي.... هاد الشي لي قااال شااافت فيه شحااال وجاوبااات: تعشيت هدرات اﻷم ديالو: هذي هي ماكلتها حتى قبيلة هاكا دااارت هز الفورشيط ومدهالها غاتكملي طبسيلك ولا ماكاينة مشية لهاد داركوم... حلات فمها مستغربة ومالقااات حتى حل من غير تبع هدرتو.... بدات من أول وجديد لعل وعسى غير يتسالى داك الطبسيل ويحن عليها الله تمشي لعند وليديها ماكلتها قليلة كلشي فيها قليول وكيوووت بغااااها تاااكل مزيااان ولااات كاتهمو بزززاف بحال إلى هو بااابااها... يمكن مااااتقدرش تكمل داااك الطبسيل... مزيااااان بااااش ماتمشيش لدااارهوم هو عااارف بلي هي متأكدة إلى ماكملاتوش غاتبااات عندهووووم.... كايشوووف فيييها كيف كاتلعب بالفرشيط فالطبسيل ماقادراش عيااات تبزز على راااسها أو والووو.... لالا مريم غير كاااتشوف ولدها جااامي تسوق لشي وحدة ولا كااان فرحااان بحااال داااابا.... كاتطلب ربي يحققلها داااك الشي لي فبااالها.... تحفة: عفااااك السي أسد أنا مانقدرش نكمل هاااد الشي وعاااد تعطلت وصلني عفااااك مريم: ولدي وصل البنت لدارهوم راااها تعطلاات.... ماباغبهاااش تمشي ماقادرش يبعدها عليييه لكن ماماه عندها الحق حتى وليديها غايكونو مشوشين عليها خاااصو يوصلها هذا هو القااانون مايقدرش يخليها معاااه ماعندوش الحق.. ناض: واخا غانوصلها تبعيني.... وطلع الفوووق.... بقات كاتشوف فماماه هزاتلها راااسها بابتسااامة زعما سيري ناضت طلعات مع الدروووج دخلات للبيت سمعااات لما فالحمااام أكيد كايدوش وااااخا مريض.... بقات كادور فالبيت كاتعجبها بزززاف ريحتو كاينة فكل بلاصة هنا.... خرج من الحمام لاوي فوطة على نصوووو كانت عاااطياااه بالضهر ضارت وتكوااانسات واااو على عضلااات وعلىصدر فولادي شعرو فااازك والما كااايقطر منو ريحة باندوووش وشمبوااان عااطية من بعييييد... جر الكرسي باااش يدوز وهاد الشي لي خلاعا تفيق قبل مايشوووفها حالة فمها فيييه... جمعات عينيها مغمضاااهوم شاف فيها وابتاسم وهي باقا مغمضة عينيها عرفها مابغاااتش تشوووف فيه وهو عريااان... دخل الحمام كايصاااوب الفاصمة على الجرح مابغاااهاش تشووووفو... وخرج شاف فيها كانت فالبالكون: ماغاتلبسينيش؟؟ شحال فيه ديال الفشوش هو قااتل روووح وخدام باليل وبالنهار وزعما ماقادرش يلبس وشكون لبسه البارح ونعار خرج من السبيطار...؟ قاطع أفكارها: يالله راه تعطلنا.... دخلات عندو وهزات القاميجة لي كان حاطها فوووق الناموسية لبستهالو وهو كايشوف فيها أما السروااال راه كان لابسو ماتمشبوش غالطين.... كاتسد ااصدايف بالزربة باغا غير إمتا تسالي هزات المشطة كاتقادلو شعرو عجبها فااازك ورطب كاتقادو وتولي تخربقو وهي كاتضحك نسااات راسها وهو مخليها على خاطرها عااااجبو الحااال جاااالس على الكرسي حيت جاااها بعيد وهو واااقف.... حتى قنعااات وحطااات المشطة: آه دابا يالله.... جراتو من يدو وهو كايهز تجاكيط ديالو باليد لوخرى مستغرب فتصرفاتها العفوية كل نهار كايزيد يبغيها كثر نزلو لتحت شافت ماااماه جالسة فالصالون كاتفرج فالتلفااازة طلقات من يدو مشات لعندها سلمات عليها ودعاااتها ورجعات لعندو لقاتو واااقف كايشوووف فيها: يالله؟؟ أسد: مد يدو بقات كاتشوف جرلها يدها وخرجو وصلو للطومو حلها الباااب ركبات وركب حتى هو.... الطريق كاملة وهما ساااكتين حتى كسرااات هي داااك الصمت: باقي عاااقل على الدااار ولا نعطيك العنوااان؟؟.. جاوبها: باااقي عاااقل... فرحات شوية حيت باقي عاااقل على دارهوم.... ورجعات شافت فيه بحاليلا تفكرات شي حاجة: الحمااام؟ شاف فيها متساءل: مالوووو؟؟؟ تحفة: زعما ماخاصكش دوش حتى يبرا الجرح ونتا شفتك كادوش أسد: بتاسم.... ماغايوقع والو أصلا بريييت... تحفة : شنو؟؟ أسبوع ماكاملش ودغيا تشااافيت؟؟ لا راه بصح ماخاصكش دوش على اﻷقل غير حتى تفوت سيمانة... حسات بالطومو وقفات وهو تقلب لعندها لاحضات بلي وصلات كاع ماردات الباال جاوبها: مااغايوقع وااالو ماتخافيش أصلا نتي كاينة إذن ماكان لاش الخوف.... تحفة: حطات راسها فاﻷرض.... السي أسد؟؟... جاوبها بنبرة حادة وجدية: آخر مرة تقولي ديك السي سميتي أسد بوحدها تحفة: آه واااخا غير بغيت نقولك شي حاجة... أسد: تفضلي تحفة: بصراااحة أنا ماكنقدرش نقابلك الجرح ديااالك وحاجة أخرى نتا قااادر دير كلشي من اﻷحسن نرجع لخدمتي صافي مابقا ماندير عندك ضغطلها على يدها حتى حسات بيها غاتهرس: وشكون قااالك مابقيتش محتاااجك آه؟؟ تحفة: والدموع فعينيها... عفاااك راااك قسحتيني.... رخف منها هاز صبعو جيهتها كتحذير... ماتحاوليش ديريها كانحذرك ماتفكريش حتى فييها.... كاتشوف فيه مخلوعة دارت بسرعة بغااات تحل الباب تنزل على غفلة جبدها لعندو عنقها.... غدا غانستناااك

انت ملكي Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora