بسم الله الرحمن الرحيم،
~~~***
في صباح التالي،
استيقظت مع السادسة صباحا،لم استطع ان أعود النوم ذهبت المطبخ والحضارة
قهوة هادئة قد تفيد.وقفت أمام النافذة المقابلة السرير والتي
كانت كبيرة للغاية.بقيت اشرب قهوة واستمتع بالمنظر الجميل
هذه النافذة الأفضل ،فمن جهة غرفتي سريري والجهة الأخرى من النافذة
مشهد طبيعي.(طرق في باب الغرفة)
نضرة الباب باستغراب لأقول في نفسي
«من سيأتي شخص في هذا الوقةْ.وضعت قهوتي جانبا وفتحت الباب
«سيليان ما بكي تفضلي بدخول ،
كانت سليان تبكي بشدة ويبدو أن
احد افراد العائلة في خطر.«مابكي أخبرني عن ما حصل.
نضرة لي بخجل وقالت بعد ما مسحت دموعها«لقد،لق...لقد، كنت امشي في الممر منذ قليل
ولما مررت أمام غرفة الملك مارك سمعته يتكلم عنيتملكني الفضول وبقيت استمع له من وراء الغرفة
فقال بغضب.«سأقدم لسليان عطلت كي اعتني والدتها المريضة.
وضعت يديها على وجهها وبداة بالبكاء.«وماهي المشكلة في أن تأخذني اجازة اذا لقد
تعالي في رعايتي.أمسكت بيدي وهي تقول لي ما وبعدها،
«المشكلة ليست الاجازه بل لأني لم أكن أعم ان امي مريضه.«انا احسدك، انضري لنفسك لا مشاكل اي شيء ياتيك في طبق من ذهب ، و انت شديدة الجمال فوق ذالك شهرتي برتقالي ذهبي يميل الصفرة(عسلي)وعيناك برتقاتان وتسع تحت ضوء الشمس لدرجتي ان احد لن يعلم لونهما الحقيقي.......
«مهلا،مهلا، انا لست بتلك الاطراء وحسن الجمال.
عيناكي زرقاء جميل شعرك طويل واحمر اللون على عكسي تماما.«لا يهم الان علي المغادرة لقد ازعجتك بمشاكل
سأذهب انتهز حقيبة.عم الهدوء ثانية وعت للنوم بهدوء لا بكاء ولا
صراخ.*******
كنت امشي في الممر لارى ابي قادم من الجهة
الاخر.كان هادئ فأردتو ان امر بجانبه دون مشاكل
ان لست بمزاج جيد بالتحدث.لاكن وقف ابي أمام ليقل لي
«لقد كبريت.
«اعلم وما الجديد.
«اسمعي، أو تعالي معي لنتحدث في مكان خالي من الناس.ثم أشار لأختي التي كانت تنصر لنی مختبات
وكذلك زوجة العم المرحوم.سبقني قابلته وستدرت للوراء لاحرك برأسي
بالذين ينظرون لنا يمينا وشملا يمينا وشمالا.*****
وصلنی الغرفة الموجودتي في الحديقه.
جلس وجلست انا ايضا.
أنت تقرأ
عائلة سبب حزني
Fantasyهذه القصة عباة عن قصة حياة فتاة انا اسماء العابد من كتبه عمري احد عشر عاما،هذه الفتات ولدتها ماتت ابوها محقق وهي تريد معرفة القاتل،هل هو من الأقرباء او بالعكس............ وشاهد القضاي اللتي حلها ابوها المحقق مارك...... والتميز ان تشاهد للاخير فكيف...