PART 1"

83 10 3
                                    

اتمنى ان تثبتوا حضوركم ولو بنقطه ما بين الفقرات

قراءه ممتعه لكم اتمنى ذلك

___

- إلينا استيقظي....... إلييييييييييينا.

نطقت المدعوه بإلينا بقليلٍ من الانزعاج والبرود

- ماذا يا أمي.

- لقد مررنا بـ بوابة المدينه هيا استعدي كي تقابلي الجميع.

أومأت ببرود طفيف وشرعت في النظر إلى نفسها في المرآه المصغره التي كانت بحقيبتها الصغيره مسبقًا...

قامت بتعديل شعرها وملابسها ومسحت وجهها بمناديل مبلله و وضعت مرطب شفاه كآخر لمسه لمظهرها.

ELINA's P.O.V

نظرتُ إلى اخوتي وكانا يتعاركان لأن أحدا منهما قام بمضايقة الاخر و امي تقوم بتوبيخهم وتحذيرهم

حسنًا هذا حقًا ممل ابعدت عيناي ونظرت خلال زجاج السياره انظر لـ لافتات الطريق كانت جميعها كـ الإعلانات او لا هي بالفعل الإعلانات التي تُعرض على شاشة التلفاز

بعد دقائق معدوده على أصابع اليد رن هاتف امي وكان المتصل جدي فـ عندما يعلم جدي اننا قادمون لا يتركنا ويحب الاطمئنان علينا حتى نصل إلى المنزل

"هذا لطيف بحق"

وبالفعل قد مللت من مراقبة تلك اللافتات وامسكت هاتفي اتفقده و وضعت سماعاتي في اذني استمع الي الاغاني المفضله لدي و سرحت في وسامت فتياني السبعه إلى أن قطعت عليا امي لحظتي المقدسه هذه بـ

- اتمنى عندما نصل لا تتعاملي مع الجميع ببرودك هذا إلينا.

نظرت إليها ولم انبس ببنت شفه حتى قالت

- اتسمعينني ام عليَّ ان اسحب سماعتك اللعينه تلك.

نطقت ببرود

- ما باليد حيله.

- ماذا تعنين.

- سأحاول.

كيف يطلبون مني أن لا اتعامل ببرود معاهم حيث أن من بالمنزل امقتهم بشده حتى وان لم أكن بهذا البرود لتعاملت معاهم ببرود تشه...

___

وصلنا إلى بوابة الحي الذي به المنزل حسنا كيف سأشرح لكم هذا لكن وببساطه المنزل هو في وسط حاره كما اعتقد

ELIAS & ELINAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن