الوجع السابع
************
عزيزي القارئ ربما تتساءل اللحظة لما اكتبت تعليقي على الفصل بهذه السطور المتقدمة والذي يأتي عادة بنهايته تعقيبا على ما مر من أحداث.. الجواب هو أننا بصدد لقاء سيد الأوجاع ..المايسترو ..ذاك الحاضر الغائب ..السبب والمسبب ..
الطريق والغاية ..نحن يا سادة بحضرة صاحب الجلالة .. الوجع السابع .. السيد العشق .. ويا له من حضور!؟..
*****************
يتبع
أنت تقرأ
سيدة الأوجاع السبعة
Romance"قم..واقتلع بذور الوجع من ارض روحك وعلق بيارق النصر على مفرق الحب وقل للوجيعة وداعا بلا رجعة ..وافتح للعشق بابا بعرض السماء.. وازأر بوجه الدنيا صارخا ما زلت اتنفس ..انا هنا "