chapter 2

21 5 5
                                    

الامان لقد شعرت بالأمان و انا بحضنه الدافئ افتقد ذاك الشعور

أفاقني من شرودي صوته  "يقول "

"يا فتاه انتي بخير "

قولت " نعم انا بخير شكرا لك "
تايلور " شكرا لكم يا رفاق  "
لوي " علي الرحب "
ليام " يمكننا أن نوصلكم الي منزلكم في طريقنا  "
ليلي "  لا شكرا ليكم حقا "
تايلور " شكرا ليكم سنذهب ب تاسكي "
هاري " لا هيا لا تقلقو نحن لسنا مثلهم "

ليلي ركبنا معهم السياره

حيث أخذ زين كرسي السائق و بجانبه ليام و لوي و في الخلف انا و تايلور و هاري و نايل

وأثناء الطريق كان زين ينظر لي من خلال مرايا السيارة

وأثناء الطريق كان زين ينظر لي من خلال مرايا السيارة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


لا اعرف لماذا ينظر لي هكذا و لكن لا بأس

اللعنه نظراته تلك تجعلني اذوب



اعينه العسليه و رموشه الكثيفة و شعره الاسود الفحمي و فكه الحاد و شفتيه الممتلئه و دخان السجائر الذي يخرج من بين شفتيه

تايلور " هيا ليلي لقد وصلنا "

ليلي " اتيه شكرا لكم يا رفاق ...

( شكرا زين علي انقذي)

زين " لا تشكرني هذا واجبي "

تايلور . ليلي " الي اللقاء"

ليلي " دخلت منزلي و انا لا افكر بشي سوا زين  اللعنه نسيت أمر جوديث عليا الذهب ل الخاله (الن)
ل اخذ جوديث ذهبت و دقيت جرس الباب لتفتح لي جوديث " اختي اشتقت اليكي كثيراً "
ليلي " انا ايضا إشتقت اليكي يا صغيرتي "
الخاله ( الن ) "  حمد لله على سلامتك حبيبتي كيف كان يومك "
لتجيب ليلي " جيد "
الخاله الن " لمن يكون هذا القميص ليلي "
ليلي " أنه ..... إنه. .....
الخاله " أنه ماذا لما انتي متوتره
ليلي "  اللعنه ماذا يا اقول ..... إنه قميص زميلي تعرفت عليه اليوم
الخاله الن "  حسنا ادخلي حبيبتي لتتناولي الغداء معي "
ليلي " لا خاله ليس لدي شهيه "
وداعا

ليلي " اخذت جوديث و ذهبت للمنزل و دخلت غرفتي و جلست علي سريري و انا شرده تماماً لا اعرف ماذا حل بي لم اشعر بنفسي بعد ذلك لاستيقظ علي صوت هاتفي الذي يرن أنها " الينور "

protect Meحيث تعيش القصص. اكتشف الآن