( zayn )
لندخل الصف و تبدا المحاضره اللعينه و يدخل البروفسيور و يبدا بشرح و انا لا افكر في شي مطلقا غير ( ليلي ) لانظر لخلف لجد مجموعه روبرت جالسين و لكن ( نيكو ) لم يكن معهم اللعنه اشعار باقلق الشديد حيل هذا
البروفيسور : مالك انت معي
ل اجب : نعم
( لأقول في دخلي اللعنه زين لما تشغل بالك بها أنها مجرد عاهره )
انتهت المحاضره و ذهبنا لنتاول الغداء
ليام : ماذا سا تاكل
زين : لا اريد ليس لدي شهيه
هاري : ماذا حل بك زين
زين : لا شئ
لوي : يا رفاق أنه فقط مكتئب لأن فتاته لم تأتي
اليوم
زين : لوي قف عن الهراء
ليام : هل هذا صحيح زين انت تحب ليلي .
لينظر لنا ببرود و يذهب
ZAYN
تركتهم و ذهبت لاجلس بمفردي قليلا لاشغل سجارتي
لياتي هاري
هاري : ماذا بك يا رجل انت بخير لما تركتنا و ذهبت
زين : اريد ان اكون بمفردي قليلا
هاري : هل تعلم انك اصبحت غامض
زين : حقا و ما الجديد
هاري : زين لقد كنت تخبرني بكل كبيره و صغيره عنك و لكن الان انت لا تتحدث مني و تتهرب مني هل فعلت شي ضيقك أما ماذا هل اصبحت تكرهني زين
زين : لا هاري ماذا تقول هذا غير صحيح انت اخي الذي لم تلده امي و رفاقي عمري انا فقد لا اعلم
هاري : لا تعلم ماذا
زين : إن كنت احبها ام لا
هاري : إذا لم انت قلق
زين : لا اعلم هاري لقد روضني كابوس ان ليلي بخطر و تنادي و انا لا استطيع الوصول إليها منذ ذاك الوقت انا قلق و متشتت و ايضا نيكو لم يحضر اليوم و هذا يقلقني اكثر
هاري : لا تقلق أنه مجرد كابوس و اذا كانت في خطر مثل ما قولت كانوا الفتيات سايخبرونا و يطلبون منا المساعده
زين : هل تعتقد ذلك
هاري : نعم هيا لتتناول غداك
زين : حسنا
ذهبنا إلى كافتيريا الجامعه و جلسنا
زين : نظرت مايا لاجدها تنظر لي بقلق تحاول التهرب مني لاقول لها :
مايا انتي بخير
مايا : ن .. نع .. نعمم انا بخير
زين : نبرتها تشعرني بقلق
