التاريخ: ١٩/٠٤/٢٠٢١
،لارا : هل تقصد ان هذه هديه لي لأجل ماذا فإنا لم افعل شيئا وايضا لااعرف عمئ تتحدث ،،،
جاك: في الواقع أنا فرح اليوم لأنكِ تبدين جميله وايضا اخبرتني انك تريدين ان تكوني سكرتيرة وبما ان الفتاه التي تعمل. ذهبت وقلت لما لا اجعلك انتي، ،،
لارا: ” كرهت الموضوع كانت زوجته كانت سكرتيرته كيف يفعل هذا كيف كرهته ،،لم يكن بيدي سوئ الموافق وكان من حسن حظي انه يردني سكرتيرته وهيه تتحدث بداخلها “ ...... حسنا،،، انا موافقه،،،
جاك: هكذا هيه جميلتي، ،هيا قفي. حتئ اريكي اين يكون مكتبك الجديد، ،،
لارا: حسنا، ،، خرجت معه وكنت افكر في قتله والانتقام لما فعله، ،، وصلت الئ مكتبي نقلت اغراضي، ،،جلست وظللت اراقبه في وقوفه وجلوسه ذهابه ورجوعه كنت انتظر منه فحسب خطأ بسيط حتئ اورطه، ،،،انتهئ عملي خرجرت وركبت سيارتي وكنت انتظره لانني اردت ان اعرف اين يذهب ،،،، بعد لحظات وجدته خرج رأيته ركب سيارته اشغلت سيارتي وذهبت ورائه كان مسرعا زدت انا من السرعه، بعدها توقف امام مكان غريب لا اعرف كانوو يخرجو منه الناس ويدخلو اليه اناس، ،رأيت اليه يدخل ذهبت ورأئه دخلت الئ المكان وكان صدمه بالنسبه الي لم ارئ بحياتي شيئا كهذا لقد كان نادي ليلي استغربت ابغضتي فوق البغض الذي يوجد بداخلي كلما اتعمق في الموضوع اجده كريها، ،،جلست ورائه وبعدها رأيت فتاه جليت امامه كانت تتغزل به وبعدها نادت للنادل طلبوا كأسين وبعد مضي ساعات كثيره من الشرب اخذها وذهب لحقت به عند وصوله الئ البيت توقفت لحظه ونظرت اليس هذا بيته الثاني الذي قتل سيليزيا ظللت افكر كيف اقتله في هذه الأثناء سمعت صوتا غريبا، ،،،،، يتبع
