الجزء السابع

23 8 32
                                    

فوت و كومنت رجاء لأنه عنجد ما في اي دعم

علقوا بين الفقرات

مقدما اسفه على الأخطاء الإملائية

P.O.V SUHO

نجلس جميعا على مائدة الطعام
و تاليا تحدث مع الجميع أعتقد أنهم احبوها
ابتسامه خرجت من ثغري بدون وعي

" لماذا تبتسم همم "

تحدث تاليا الي
" لا شيء فقط سعيد "

" لماذا سعيد "

" لأنك هنا "
بقت شاردة في و أنا الأخر لم ازح مقلتاي عنها

إلى أن أدركنا الوضع أعادت وضعيتها و أنا تثبت مقلتاي على الأرض من شدة الخجل

" اها لم اعرف انكي لطيفة "
أردف لاي محادثهٍ لي تاليا

" شكرا لك و أنا أيضا "
" انت ماذا "
شعرت بالقلق عندما تحدث بيكهيون بهذا الشكل

" أنا أيضا...لم أعرف انكم لطفاء "

تكلمت الاخره بتوتر بسبب طريقة بيكهيون بتحدث شعرت بالغضب بسببه هو لطيف و لكنه يخاف علي

" لا تقلقي نحن لسنا مثلك "

أردف بكل جراءَ ثم دلف خارجا
نضرت إليها كان الانزعاج باديٍ على وجهها

" آسف "
تأسفت لها بسبب فعلت بيكهيون الحمقاء

" ليست مشكلة "
بقى الجميع صامتا إلى أن اردفت تاليا

" عا..عليا ان أغادر لدي عمل "
" لكن "
" حقا لدي عمل "
قاطعتني مجيبه اعرف ان ليس لديها عمل فهي اخبرتني أن لديها أجازه انا لم امنعه من الرحيل اعرف انه شعرت بالحزن بسبب كلام بيكهيون

اختفت عن ناضراي تماما
وضعت يدي على جبيني اتئفئف بسبب بيكهيون
ترجلت من الكرسي دالفا إتجاه غرفت بيكهيون

" اخي ارجوك اهدئ "
امسكتني ليسا من يدي تحاول تهدأتي
" أنا فقط أريد التحدث إليه "

" لا تصرخ عليه "

" متى صرخت عليه لكي اصرخ الأن "

أفلت يدي منها ثم اكلمت طريقي إتجاه غرفت بيكهيون

" بيكهيونا "
فتحت الباب لقد كان يلعب بالحاسوب الخاص بي

" ماذا تفعل اممم "
جلست على سريره و وضعت يدي على كتفه برفق

" لماذا تصرفت معها بهذا الشكل هل هذا بيكي الذي يخجل من الصراخ بوجه اخته حتي "

ليسَ هُناكَ أيَ مُشكلِةَ || It's not a proplem حيث تعيش القصص. اكتشف الآن