الجزء الثاني عشر

8 2 4
                                    

اعتذر عن التأخير ان شاء الله بحدث اسرع

اذا في أخطاء إملائي يرجه وضع نقطه
لأني ما رجعت البارت

___

خرجت تلك التي تشتعل في النار في داخلها غير ابيه بما سوف يأتيه

توقفت ترتكئ على الجدار ، تفرك جبهته لا تعلم عم من يراقبها

__عند سوهو

كان ذاك الشخص واقف فقط ينضر لي إخوته ، يفكر لما فعلوا ذالك لطالما ضن انه جعلهم الأفضل لكنهم الاسوء

" هل انت مرتاح "

قالها سوهو نبرته مرتجفه

" هل انت مرتاح "

افزع كل من يجلس في غرفته بسبب صراخه

" ماذا هل تصرخ علينا من اجلها "

دافع بيكهيون بتالي عن نفسه اما بالنسبه لي إخوته الآخرين فهم يعلمون خطئهم

" هذا كانت مستقبلي ايها الأحمق "

نبس و هو على وشك البكاء

" كنت تقل ان نحن مستقبلك و الأن هيا"

" كنت اما الأن فاليس لدي ذرة امل فيكم جميعا"

تزامنن مع حديثه اذا بي شلالات تنمهر من مقلتيه
قد يضن البعض ان هذا سخيف لكنه كان سعيد كان يأمل انه سوف يصنع لي نفسه عائله و أطفال ما الشخص الذي يريد و لكن إخوته حطمو كل شيء بسبب انانيتهم ، مسح دموعه في خشونه ليردف

" أذهبوا إلى النوم لا يوجد عشاء اليوم "

انصاع إخوته له هم يعرفون انه في اسوء حالته لم يريدون معارضته

لي يدخل كل منهم غرفته و هذا المره لم يدخلو غرفت سوهو الذي اعتادو على النوم بها ، بسبب حبهم و شعورهم بالأمان في النوم بجانب اخيهم لكن هذا المره مختلفه لا يريدون حتى روئيت بعض

دخل بيكهيون غرفته و اغلقها سامح لي حزنه و أفكاره في السيطره عليه و لكن ماذا عساه آن يفعل ، من أكبر مخاوفه خسارت اخوه
هو يحبه يشعر انه امن في وجوده
و لكن بنفس الوقت لا يريد تدمير حيات اخيهم الذي كرس حياته لي اجل تربيتهم ، تلك الأيام حين لم يكونو يملكون بيت حنى هو قد وجد عمل أو حتى أعمال كان يخدم و ينضف و يشتغل فقط لي أجلهم حتى انه نسى دراسته فقط لي اجل تدريسهم و تأمين احتياجاتهم المدرسيه و هو فقط يدمر الشيء الوحيد الذي فعله لي نفسه

ليسَ هُناكَ أيَ مُشكلِةَ || It's not a proplem حيث تعيش القصص. اكتشف الآن