متكئ و سيجارته بيده " اريد طفلًا "
وهي تمسح قدميه " لا اريد لطفلي بأن تكون حياتة بائسه معك ايها القذر "
ليطفئ السجاره بكتفها " اصبحتي تتحدثين الآن "
تحاول كبح دموعها من شدة الالم " اكرهك "
يسحب قدمه من يديها و يدفعها بقدمه من رأسها
ليستقيم معدلًا اكمامه " أضن بأنكِ نسيتي من انا "
تحاول رفع جسدها المتهالك بينما دموعها تغلبها " إياك و الاقتراب"
يجلس امامها جلسة القرفصاء ويضحك بتعجرف
ليدفعها بيده مرارًا وتكرارا وهو يكرر " انا اقترب هيا ماذا تستطعين ان تفعلين ايتها الساقطه انا اقترب أنظري أنظري الي "
لم تفعل شيءً غير الزحف الى الخلف من شدة خوفها
يمسكها من جذور رأسها ساحبًا اياها بقربه " سوف تخضعين لي الان ايتها الساقطه وإلا سوف اجعلك تتمنين الموت "
لم تفعل شيء غير البكاء و الصراخ بينما هو يمارس قذارته عليها
بأبشع الطرق
عند انتهائه استقام بجسده العاري امامها قائلاً " الأفضل لك انت تحملي او سوف اضاجعك كل يوم ايتها الساقطه " بينما هو متجه للحمام " انتي حقًا فاشله في ممارسة الجنس لا تشبعين رغبتي كامله " دخل للحمام لينظر بارجائه بتقزز " ما هذه القذاره انتي حتى لا تمتلكين صابون الاستحمام "
تحاول الزحف بصعوبه للوصول لملابسها الممزقة وهي تشتمه بداخلها
لتحاول تغطية جسدها " لم تشتري شيئا منها ايها اللعين "
خرج من الحمام متجه اليها ضاحكاً بتهجم " هل تغطين جسدك ايتها الحمقاء لقد ضاجعتك للتو "
ترفع سترتها لكتفيها اكثر " ليس من شأنك " لتبعد نضرها عنه
يلبس ملابسه متجهًا للباب ليضع يده على المقبض و يلتف " عندما اعود اريد الغرفه نضيفه " ليذهب مغلقًا الباب بالقفل
تقف على ركبتيها وتنضف المكان حولها بألم شديد
ليست بمده حتى سقطت من شدة الالم و تبدأ بالنحيب
وهي تحضن جسدها بذراعيها
previously
يدخل بيته بأبتسامه عريضه وهو ممسك بيده باقة الزهور
لتركض جينا متلهفه لعناقه
تردف بوجهها العابس " لقد اشتقت لك جدا ، لماذا تأخرت"
ليبتسم تاي لها ويضع يده على رأسها " لقد كانت هناك مشاكل بالعمل لقد انهيتها وها انا هنا " يمد لها باقة الزهور " تعويض عن تأخري"
