تتطئ جليا عند قدومي فانا فارسها وهيه اعلم بعتبه ديارها تطيع بحب ورغبه وتقبل قدمي بلهفه وعينها تبحث عن رضايا وجسدها يرتعش شوقا وحبا بنضره مني اسعدها وحين امرها بان الوقت حان تبداء بمكرها واهاتها تقدم لي جسدها وكنها حلوتي المفضله اي جسد تملكين سيكون من الهالكين
