Chapter 20 {the end}

41 3 2
                                    

Hello guys 😊
20
the end😢
Enjoy ☺️
لو سمحت تفعلوا مع الروايه 💙💙
_________________
_
"وتكون النهايه...ما هي إلا بدايه لـ قصهٍ أُخري🌹"
_
(عاصي🎵)
_______________________

'بعد خمسه أعوام'

نظر لها بـ عشق قبل أن يقول بـ سعاده شديدة:
"حقاً.. وأخيراً سـ تكون لدي فتاه صغيره حبيبتي"

أجابته هي بـ حب:
"ليست واحده بل إثنتان..."

هو بـ مرح:
"لا أعرف حقاً ما هي حكايتك مع التوأم مليكه"

مليكه بـ هدوء وهي تلف يديها حول رقبته:
"ربما لـ رؤيه سعادتك...لكن هي في النهايه بيد الله"

عاصي بـ خبث:
"ما رأيك في ترك الحفله و الصعود لـ أعلي من أجل الإحتفال بـ خبر حملك"

مليكه بـ عتاب:
"أنه يوم مولد إبنك عاصي... ماذا سـ يقول الأخرين عندما لا يرون والد و والده الطفل بـ الحفل"

عاصي بـ غمزه وهو يقربها إليه أكثر :
"سـ يقولون رجل و إمرأة وحدهم..ماذا سـ يفعلون"

مليكه وهي تبتعد عنه:
"لا تفكر في الامر حتي...ما زلت في الشهور الأولي وهذه الأمور خاطئه"

أمسكها عاصي من خصرها ثم قربها إليه ولم يعد يفصل بينهما شئ:
"الأمر ليس كما تظنين أنا أقصد يحضرون هديه...ماذا كنت تتوقعين"

مليكه وهي تنظره له بـ تحدٍ:
"ما كنت تقصده عزيزي "

أقترب منها عاصي ثم قبلها بـ حب قبل أن يسمع صوت يقول من خلفهم بـ مرح:
"ألن أدخل عليكم في يوم إلا وكنتم تقبلون بعضكم"

مليكه بـ مرح وهي تقترب منه لـ إحتضانه:
"هذا ليس من شأنك...أدم"

لكن قبل أن تحتضنه أبعدها عنه قبل أن يقول بـ غيره واضحه:
"لو كانت يدك لمستها لكانت روان الأن تلبس السواد"

أدم بـ خوف مصطنع:
"لا لم أكن لـ النسخة كنت أبعد شئ عن يدها"

ثم خرج بـ سرعه تحت ضحكات مليكه الطفوليه..و نظرات عاصي العاشقه لها

أمسكت مليكه بـ يده قبل أن تسحبه خلفها وهي تقول بـ سعاده:
"والان أسرع قبل أن يطفئ خالد الشمع"

ثم خرجا إلي الجميع الذين كانوا في الحديقه الخلفيه للـ القصر الخاص بـ.عاصي والذي يسكن به عاصي و مليكه و أطفاله السته..وعاصم طفلته الصغيره من زوجته المتوفي..من أجل حضور حفل عيد ميلاد خالد الطفل السادس لـ مليكه و عاصي والذي يبلغ من العمر عامان

أمسك عاصي بـ الميكرفون بـ يد و الآخر تمسك بـ مصر مليكه وهو يقول بـ سعاده:
"أشكركم جميعا على قدومك لـ يوم ميلاد خالد أصغر أطفالي... لكن ليس بعد اليوم...ولقد أردت مشاركتكم سعادتي...لانكم عائلتي...ولتكون الفرحه أثنتان...فـ مليكه صغيرتي و زوجتي أسعدتني اليوم بـ ذالك الخبر وهو كونها حامل..في طفلتان"

ثم ترك المايك و أقترب من الحضور  من أجل أخذ التهنئات..والجميع كان من العائله فـ منذ عامان تصالحت مليكه مع عائلتها بـ فضل عاصي

بعد قليل..وقف عاصي بـ جانب مليكه و في وسطهم خالد الذي كان يمسك زراع عاصي محاولاً توازن نفسه قبل أن تمسك مليكه بـ يده و يد عاصي ويبدأوا بـ التقطيع الكعكه تحت فرحه الجميع

أقتربت مليكه من هايدي التي تغيرت كثيرا بعد قطع صلتها مع خلود طليقه أدم

حيث لم تعد تهتم بنفسها كثيرا..لا اقصد أنها لم تعد تماما بل أصبح ٱهتمامها أقل فلم تعد تضع المكياج ك العاهرات..وخاصه يعد زواجها من شهاب .الذي تخلي عن حبه لـ مليكه متبعا المقوله التي تقول
تزوج بمن يحبك لا من تحبه
وبدأ في حب هايدي زوجته

.
.
.
.

و بكدا تكون خلصت روايه مشاعر فارغه

بقلمي.

🥀 النهايه 🥀

ضع رأيك من فضلك😘

🎉 لقد انتهيت من قراءة مَــشَــاعِــرٌ فَــارِغَــه﴿مكتمله﴾ 🎉
مَــشَــاعِــرٌ فَــارِغَــه﴿مكتمله﴾حيث تعيش القصص. اكتشف الآن