بعد اسبوع قررت جسكا العوده لعائلته لفتره
ماكي وهي تنضر لحقيبة ججسكا " الي اين ذاهبه"
جسككا" الي عائلتي "
في بيت عالتها
الام " ايتها الحمقاء لا يوجد منك جدوا فقط تحبين ان تاتي بالعار فقط "
جسككا بهدوء " انتهيتي ؟.... اخرجي واغلقي الباب ...."
الام " اصمتي ، عندما اتكلمم انتي تصمتين ...عندما ابحث عن شى ابحثي معي "
جججسكا " اممم حسنا اخرجي "
بعد ٣ ايام من الشجارات عادت ل ماكي -
جسكا الام الباب وهي تمسح دموعها بسبب شجارات عائلتها " الان ساعود سعيده صحيح فلفي (حيوانها الذي يمشي معها دائما )
غوجو " لما تبكين "
جسكا " لا ابكي هيا لندخل "
دخلت جسكا بحزن غرفتها وضلت تبكي بصمت ولم تتحدث لاححد عندما غفت كانت ماككي داخل غرفتها رات اثار ضرب واطراف اصابعها بها دماء من الخوف ذهبت واخبرت غوجو ويوجي
غوجو بحزن " رايتها تبكي امام الباب لاكني انشغلت عنها "
يوجي " لنحضر لها هديه "
ماكي " ستغطب لنواسها ....ونعالج جروحها "
جسكا وهي تنزل من الدرج باعين ونتفخ وتبتسم
"ماذا تخططون له بدوني ؟"وتضع ملاعق في الثلاجه
ماكي " للذهاب في رحلله ربما "
جسكا بلطف " حسنا حض موفق سانام "
في الصباح -
غوجو وهو مغمض العينين صرخ من الخوف "اااا ماذا تفعلين "
ججسكا وبيدها المعالق " اخفف تورم عيني بالبروده "
غوجو ينزل لمستواها " من جعل هاذا الكان يحزن "
جسكا بوجه منتفخ" لست حزينه "
ليحضن جسكا " لا تكذبي يدك بها جروح وكدمات "
جسكا ببكاء " ذهبت لزيارتهم ف شتموني واذوني انا خائفه وحزينه "
غوجو بصوت حنون وهو يشد العناق " من اذا "
جسكا بلطف " ان ياتو لهنا "
غوجو "لا تقلقي ساخباك بين اضلعي لو ادتي ممنوع لمممس الطفله الكسووله المجنونه التي في حضني "
-طرق الباب بقوه -" افتحي ايتها اللعاهره "
جسكا تحااول كبح دموعها امام غوجو " هيال لنخباك " ليحملها ويغلق عليها اغرفه
غوجو يفتح الباب " ماذا تريدون لما الغضب "
ام جسكا " اين جسكا "وهي تبحث داخل البيت
غوجو ببلاه " لا اعلم لاكنها ليست هنا هاذا منزلي "
الاب بغضب " لا تدعي الغباء "
غوجو " لا ادعيه ابحث عنها هي لا تعيش هنا. "
الاب " هل ترين ان اضربك "
ضلا يتشاجران الا ان اتا يوجي وفرقهما يوجي "لما تتشاجران "
الاب " اخذ ابنتي "
غوجو " هل جسكا عندك "باسلوب يجع يوجي يفهم ان يقول لا
يوجي ببلاه " لا جسكا سافرت "
بعد ان ذهبا حكى غوجو ليوجي ثم ذهب لجسكا
غوجو وهو يجلس بجانبها " ما رايك ان اعالج جروحك "
جسكا بخجل " اصمت "
غوجو وهو يحك ماخرت راسه "اااه لا اعلم لما انتي هاكذا معي الفتيات يببنني ويتممنين ان اكلمهم وانا احبك لاكنك ...." لتقاطعه الشفاه الدافئ التي وضعت علي شفاه
جسكا " اصمت "
غوجو بعبوس " احبك .... اريد اخره " في اخر كلامه ينضر ل جسكا بلطف
جسكا " غوجو .... هل تقبل بالزواج بي "
غوجو ببرود " لا "
غوجو ( سحقا اريد ان اقول نعم لاكن...)
جسكا بلطف " كنت امزح"
أنت تقرأ
غوجو و المجنونه
Paranormalفتات بعمر ٢٠ عام يضهر بحياتها غوجو وتطر لان تذهب لمغامرات معه. كل هاذا يحدث لها بسبب .....
