..
_ايـن انـت ؟
~اميـوليـتاربع دقائـق م̷ـــِْن الانتـظار
_ماذا هنـالك؟
~مجهـول_لماذا مختـفي ؟
~اميـوليت_لـدي عمـل .. و ايضـا استـعدي الليـله سـوف اجعـلك تـذهبيـن الى عنـوان،
~ مجهـول_ايـن العنـوان؟
~اميـوليـت_ثـقِ بـي انـه رائـع،
~مجهـولوضعـت هاتـفي بجابنـي بـ تملل حقـا اريـد معـرفتـه بـسرعـه،
لماذا يقـول عن نفـسه هـكذا قـبل ثـلاث ايـام ؟..
لـم افـكر بيـوم واحـد بـ ان ادعـو شخـصا بالبشاعـه أإأذأإأ كان يعـرفنـي فـ هو يعـرف هـذا الشـيء عنـي، !
صرخـت مع هـز رأسـي بـكلا يـدي حتـى تتـناثـر الافكـار التـي اصبحـت جزء م̷ـــِْن يـومـي،
هـو يحتـل تفـكيري كـل ثانـيه ...
لماذا يفعـل هـذا ؟.، ماذا يـريـد منـي،.؟ لمـاذا يـريـد يدي تـشفى ؟ لمـاذا لمـاذا و لمـاذا؟ ...
..
نهـضت بعـدما دقـت عـقرب الساعـه معـلنه عن وصولـها للوقـت المطـلوب حتـى اتـجهز
ارتـديـت بنطالـي واسـع ذو لْـۆن ابـيض مـع تـشيـرت واسـع ايـضا مع لـون وردي وضعـت الوشـاح الابـيض. حـول عنـقي واخـيرا وضعـت ربطـه حول شـعري لاشـده بخـفه ،.!نـزلـت بخـفه لالقـي نظـري عـلى مظهـري الاخـير امام المـرآه بعـدما اخذت المعـطف الاسـود الذي كـان معـلقا بجانـب البـاب الخـروج ايـضا، .!
ارتـديـت حذائـي لاخطـو خارجـا نحـو الموقـع الذي ارسـله لـي الان ، .
هـو فقـط حـي للكتـب المصـوره و الروايـات الخـياليـه
..
تـفقدت المكـان حالمـا نـزلـت م̷ـــِْن الحـافـله
انـا الان امام مكتـب المديـر الحجـم و علـيه الكـثير م̷ـــِْن الزبـائـن ،
فتـحت البـاب لـينظر الـي الجمـيع لابتـسم بخـفه مع انحنـاء بسـيط حالمـا اغلـقت البـاب جـاء لـي شخـص
" انـت هنا..تـفضـلي "
هـل هـو يعـرفـني بالصدفـه
"كيـف عرفتـني؟ "
"السـيد قـال لـي عنك "
"اجـل لـكن كـيف عرفتـني انـا؟"
"ارسـل لـي صورتـك بتـلك الملابـس"
"ماذا؟"
كان يلاحقـني ؟ هـذا واللعنـه كثـير اصبحـت اخاف اكثـر علـى الاتـصال بالشـرطـه ،
شعـرت بـهز هاتـفي الذي كان بيـدي لافتـحه
_اعـلم انك تـشعـرين بالخـوف لـكن لٱ داعِ للاتـصال بالـشرطـه،
~مجهـولاصبـحت اشـك انه بالفعـل قـريني كيـف قـرأ عـقلي الان؟
بلعـت ريقـي لاستـديـر محاولـه البـحث عنـه رغم اننـي لٱ اعـرفـه استـدرت مجددا لـ صاحـب المحـل بعـد ان نادانـي. !
" هـذا ڵـك ايتـها الانسـه "
كان هنـاك شخـص بجانـبي يبتـسم فقـط لٱ اعـرف لماذا لكننـي ابتـسمت ڵـهٍ ايـضا انـه فاتـن اقـل ما يـقال عنـه ملاك
و ابتـسامتـه المثـيره التـي تـغلف وجهه لـكن حالمـا تـذكرت قـريني تـلاشت ابتـسامتـي نظـرت مطولا علـى الكتـاب الذي بيـدي لٱ اعـلم ما هـذا فقـط اخذتـه لاخـرج م̷ـــِْن المحـل
جلـست علـى احد الكـراسـي الموجوده بـجانـب المكان لافتـح اول ورقـه!،.
الكتـابـه.اميـوليــت ستـون
اللـيل بـلا نجـوم هـو عـالمـي! .،
تـم النـشر فـي 9/22
"اهـداء الـى والدي و والدتـي .."
كانـت تـلك الصفحـه الاولـى لـ روايتـي التـي لم انشـرها هـذه كتـابـي الذي كتـبتـه بـيدي ؟ كيـف وصـل الـى هنا كيـف طبـع. ،؟
لم اعـرف الغـلاف لاننـي لم اصنـعه ،
قـريت اول سـطر م̷ـــِْن كتـابـي عينـاي تـسقط امطارهـا نهـضت لَـگِنْ وقعـت ورقـه م̷ـــِْن الكتـاب لانحنـي و اخذهـا
انـه حرف.c
_اكتـبي قصـتك الان و عنـدما اخـرج ڵـك سـوف ننشـرها معـا
~مجهـولاغـلقـت هاتـفي لاضعـه فـي معطفـي حالمـا قـرإت كلمـات الرسـاله ابتـسامتـي شـقت وجهـي لٱ تـقلق لقـد فـكرت بـهذا ايـضا، .
اكمـل سـيري نحـو المنـزل وانـا اكتـب قصتـي التـي سـوف انشـرها حالمـا ارى قـرينـي
..
أنت تقرأ
قِـريِّـنِ | JB
Romanceالمجهـول .. المجهـول دائـما يلاحقنـي جعـلني ارتـعب كل مـا اسمـع صـوت اشعـار هاتـف انـه الكابـوس نعـم