الأميرات و الحب الأسود

غريب ١

أستيقظت و أنا في غرفة النوم لقد كان نظامها كلاسيكي هادئ و مظلم

( إذا كنتم مو حابين الصورة تخيلوا الغرفة لأني مالقيت صورة حلوة 😇 ) نظرت إلي الغرفة حتى وقعت عيني علي المرأه صغيرة و تفاجأت " لكن لماذا أرتدي فستان أسود " كانت تسأل نفسها بصوت عالي قليلا

" سوف تعرفين " سمعت صوت عميق رجولي أستدارت لتراه واقف يعطيها ظهره و ينظر إلي النافذة الكبير و بيده
كوب من الشراب " أ أنت " قلت بخوف أستدار و وضع الكوب علي الطاولة بجانبه و بدأه بالأقتراب مني خفت بشدة لذا حاولت الإبتعاد عنه لكنه سحبني إليه و بدأ بتمشيط شعري بيده " م ماذا ت تريد " قلت و أنا أنظر إليه " سوف تعرفين الأن " قال وهو ينظر إلي بشرود " أرجوك أخبرني ... أخبرني لماذا هاجمت القلعة و حولت رين إلي كائن شرير و أسرتني هنا لماذا ؟ ما غايتك من كل هذا؟ " قلت ببكاء و شهقات " ششششش أهدئي " قال شوقا و هو يعانقها و قام بتقبيل جبهتها فوجئت من جرئته فقامت بإزالة يده و الإبتعاد عنه تنهد و خرج لم يمضي علي خروجه إلي دقائق حتى أتت الخادمات لم أفهم شيء رأيتهم يتقدمون بفستان أسود و مجوهرات و المساحق لكن لما؟ بعد تجهيزي " لماذا تقمون بتجهيزي " قلت و أنا أسأل الخادمات تقدمت خادمة إلي " جلالتك اليوم هو زواجك من الملك " قالت لقد كنت مصدومة كيف يريد مني الزواج منه أنا لم أحبه أنا أريد أن أتزوج من الشخص الذي أحب وليس هكذا " لكن أين هواسا وهل سوف " لم أكمل و أنا أشعر بالإختناق " أن سيدة هواسا سوف تتزوج بعد حفلتك مباشرة " قالت و شعرت أن دمي قد توقف عن الجريان في أوردتي " و و و من الذي سوف ت تزوجه " قلت و أنا أتمنى أنه ليس هو " أنه ولي العهد السيد نامجون " قالت مما جعلني أنهار تماما لا لا أصدق كيف أنقلبت حياتي رأس علي عقب في ليله و ضحاها خرجن بعد الإنحناء لي و أنا أبي كنت أبكي لساعات دون توقف دخل شخص بعد طرق الباب أنه ملك المجهول و قد كان يرتدي بذله رسمية