لست اسف.

267 37 4
                                    

مجرد ماعُدت، بدأت الافكار الوهميه التي لم اتخلص منها بسهوله تعود ايضاً، لماذا تأخرت هذه المره بالرحيل؟ هل بات الامر مهماً مجدداً؟ ولماذا استمر رغم انني سأندم عليه لاحقا؟
انا لست اسف اذا كان الامر لم تعتد عليه.. ارجوك اتركني وشأني.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 10, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

INTP حيث تعيش القصص. اكتشف الآن