البدايه ؛..
أستيقظت تلك الفتاة الجميلة صاحبة الشعر الاشقر الطويل على أشعة الشمس التي تزعج عيونها الزرقاء ، وتلامس وجنتيها وبشرتها البيضاء لتسمع صوت طرقات خفيفه على باب غرفتها ، لتسمح للطارق بالدخول " انها الخادمة "
الخادمة: سيدتي والدك يريد منك الحضور الي الصالة لأمر مستعجل
أيميلي : حسنًا اذهبي سأتي بعد أن استحم
الخادمة : أمرك سيدتي
لتخرج الخادمه ... أبعدت( ايميلي ) ذاك الغطاء الحريري عنها ونهضت من ذالك السرير الضخم وتوجهت للحمام لأخذ دش سريع .....
انتهت وارتدت ملابسها وتوجهت لوالدها لترى ما يحدث ...
اسم والد ايميلي(" كيم هيون ")
والدك : تعالي يا ابنتي اجلسي بجانبي اريد التكلم معك بموضوع هام
ايميلي : تكلم ابي انا اسمعك ، ماذا يحدث
والد ايميلي : لقد مر عام منذ أن عملتي أخر مرة بعد تقاعدك من عمل التحقيق ومنذ أن خرجتي من القصر وانا حقا قلق عليك جدا ، ولي طلب منك
ايميلي : ما هو ؟ ان كان بوسعي فعله فتأكد من انني لن أقصر
والد ايميلي : أن كنتي لن تعودي لوظيفتك ، أريد منك على الاقل ان تعملي معي ، في أحدى شركاتنا ، لا يعجبني وجودك داخل المنزل طول هذا الوقت ويجب ان تتجاوزي الأمر لقد حدث من سنه بالفعل ، لا أريد أي اعتراض سيكون لك سائق خاص وحراس دائما بجانبك اينما ذهبتي
ايميلي: أنظر أبي انا أحاول بشده ان أكبح غضبي ، كي لا انفجر هنا واحطم البيت للمره الرابعه ، لذالك اريد منك تركي حالا كي اهدء ونتكلم لاحقًا
والد ايميلي : حسنًا بغضب ،، ليخرج من البيت
Flash back.
بسرعه ، بسرعه ارجوكم ، دعكم مني ، اذهبو انه هناك ، انه ينزف بسرعه اطلبوا الاسعاف انه ينزف ، لقد اطلق عليه في قلبه ،
قولو لي ارجوكم هل هو على قيد الحياة ، كيهيون على قيد الحياه ( بصراخ ) ... اجيبوو لماذا انتم صامتون ؟
لتبعد هذه اللعنه عني الان ( قنبلة موقوتة) ... ما هذا الصوت !؟ ماذا يحدث ؟! هل ستنفجر! ....اذهبوا.. بسرعه اجمع الفريق واذهب إبتعدوا من هنا حالًا .. سوبين ارجوك ابتعد حالًا من هنا ...
" سوبين خبير متفجرات وقنابل ...
سوبين : انتظري فقط لا تتحركي ، اياكي والحركه ...... انتهيت
ليقم سوبين بمسك القنبله ورميها بعيدا ويضع كل ثقله وجسمه عليها بنية حمايتها
ايميلي : اين هو ! كيهيون اين ،!؟ هل هو على قيد الحياة ... ( بصراخ ممزوج مع دموع تسقط من تلك العيون الزرقاء ) لكن ها هي لم يصفعها سوى الصمت ولم يجيب احد عليها
....
اتجهت مسرعه نحو السياره .،،، وبأقصى سرعه ممكنة قادت بطريقة جنونية الى ان وصلت لوجهتها( المستشفى) ....
الا ان سمعت ذاك الخبر
"( اعتذر، لم نلحق حينما اتى كان قد فارق الحياة بالفعل ، بإمكانك رؤيته للمرة الاخيرة)"
نزلت هذه الكلمات على قلبها كسكين ،، انكرت لم تعلم ماذا ستقول ، اتجهت مسرعه نحوه لترى كامل جسده مغطى بغطاء أبيض حتى رأسه
اتجهت مسرعه نحو السرير وفورا قامت بسحب الغطاء بقوه ...
ايميلي : كيهيون!! استيقظ ارجوك... انظر انا هنا بجانبك أفتح عيناك كي تراني... ارجوك لا تفعل هذا لا تتخلي عني ، يقولون بانك مت ، هيا دعهم يرون كيف انك لم تمت ولم تتخلى عنى ، هيا حبيبي لا تفعل ذلك ارجوك انا أتألم ،
( شهقات ، شهقة تاتي خلف الاخرى بين كلماتها ، دموعها تغمر كتف ذاك الذي لا زال نائم على السرير الابيض ، يداها تتلمس كل انش من وجهه ، عيناه ، انفه ، فمه ، حاجبيه ، فكه ورقبته وذلك الكتف الذي تغمره الدموع )
بصراخ قوي بدأت بتكرار اسمه وبشهقات اقوى من ذي قبل بدأت تبكي ودموعها تسقط على جسده النصف عاري ... لكن لا فائده هو بالفعل قد مات وفارق الحياة
فجاه وهي تبكي وتندب حظها وحياتها التي ستبقى فارغه من دونه ، و تاره وتتكلم معه ... تذكرت القاتل .. الذي فعل كل هاذا والذي سلب حياة حبيبها... ذهبت مسرعه لمكان الجريمه لكن لا يوجد اي شيء او اي دليل يدعها تمسك به ... وكان كل الذي حصل كان مجرد كابوس
ورغم انه تم توقيفه وسجنه حسب اقوالها الا انهم لم يصدروا الحكم بعد
بعد 3 أشهر ....
تتجه ايميلي للمحكمه للجلسة الاخيره ... لكن ما يصدمها هو ان المحكمة قد اعلنت برائته لعدم وجود اي دليل يثبت انه هو الجاني
من هنا تترك إيميلي عمل ( المحققه ) وتتجه نحو القاتل كي تقبض عليه وتنتقم لحبيبها كيهيون ......
End flash back
يتبع
رأيكووو ،!!!!
أكمل ولا لا ؟!!!!
أنت تقرأ
cold revenge M,Y
ChickLitلقد وجدتك اخيرا ايها العاهر اقسم لن تفلت مني ... __________________________ انهاا انت .وووه لقد اشتقت لك .... _______________________________ اقسسم انني سافعل بك ما فعلته به ،. ___________________________________________ ماذا تفعل هل جننت ..؟ ابعد ي...