السلام عليكم
كيف حالكم؟
الحوار بعنوان "يوم ...... أيام مع كاكوزو"
...................خرج بطل قصتنا لليوم في الصباح الباكر بحثًا عن لقمة العيش
نعرف جميعًا أنَّه الأغنى بين أعضاء فريقه، ولكن هذا الشيء لم يمنعه من البحث عن الرزق الحلال
-مداخلة سريعة-
هيدان: ماذا تقصدين بالرزق الحلال؟ كيف يكون حلالًا؟
كاكوزو: بالطبع هو كذلك، اسمع القصة حتى النهاية لتعرف
-عودة للقصة-
كانت طريقة كاكوزو في طلب الرزق من خلال القبض على المجرمين وتسليمهم للسُلطات ثم الحصول على جائزة مالية مقابل ذلك
فكرته تكمن في التخلص من المجرمين بإلقائهم في السجن وبالتالي تسهيل موضوع نشر السلام
مع ذلك، لم يكن كاكوزو يقبض إلا على المجرمين الذين توجد جوائز على رؤوسهم، فهم الأخطر والأسوأ كما يدعي
وبعد عودته من عمله الشاق يأخذ حمامًا سريعًا ثم يجلس مع أمواله -..... عفوًا، يجلس مع رفاقه الأكاتسكي
ويعد ما حصل عليه من مال ويقوم بحسابات معقدة لمعرفة الأوضاع المالية من أجل الأكاتسكي
حتى يُقاطعه هيدان قائلًا: "ولكن ألا تشبع من عد أموالك هذه؟! تعدها كل يومٍ مرارًا وتكرارًا! ماذا تستفيد من هذا؟!"
فيرد عليه كاكوزو بهدوء وحكمة: "اخرس! هذه الأموال التي تعيشون عليها! كيف تظننا نشتري الطعام والشراب ها؟!"
هيدان: وماذا عن جبال النقود التي في الغرفة؟ أظنها تكفي كي نعيش للأبد -_-
كاكوزو: تلك النقود سأدفنها من أجل ........ اليوم الأسود؟
إيتاتشي: ولِمَ لا تضعها في البنك للحصول على الأرباح؟ لن تحتاج المال في اليوم الأسود بل للطعام والشراب على الأغلب
كاكوزو: البنوك لا تقبل بالنقود المزيفـ ........ أنا كبير ولا أجيد التعامل مع مثل هذه الأماكن
هيدان: أوه هيا، سألتك من قبل عن المبلغ الذي سأحصل عليه بعد خمس سنوات إن أودعت ثلاثة آلاف في بنك يدفع نسبة أرباح قدرها خمسة في المئة، وقد أجبتني بكل بساطة
كاكوزو: ولِمَ قد تسألني سؤالًا كهذا وأنت مُفلس أيها الكاذب؟!
خرج هيدان بعدها من الغرفة تهربًا من السؤال
ثم أجاب كاكوزو عن سؤاله المتعلق بالقيمة المستقبلية للنقود التي سيودعها في البنك: "ستحصل على ثلاثة آلاف وثمان مئة وثمانٍ وعشرين فاصلة أربع وثمانين بالمناسبة ٧-٧"
أنت تقرأ
Akatsuki
Humorستكون القصة عن الأكاتسكي من أنمي ناروتو، حسناً ربما هي ليست قصة إنما مجرد حوارات بين الشخصيات، وغالباً ستكون كوميدية في هذه القصة سيكون ياهيكو على قيد الحياة وهو قائد الأكاتسكي الشخصيات لن تكون كما في الأنمي، فغالباً سيطغي عليها عنصر الغباء أرجو أ...