في اليوم التالي، أوصلت اختك إلى المدرسة و ذهبت يوري للمنزل و وجدت صديقتها المفضلة المغربية ذات جنسية كورية تنتظرها أمام الباب فذهبت تجري و تعانقها و سقطا على الأرض جاء نامجون و تاي مرة أخرى و وجدا البست و سألاك
نامجون : من هاته الفتاة؟
يوري : انها صديقتي المفضلة و اناديها بالبست فريند 😁
تاي: و لماذا هي جميلة ؟😅يوري: لأنها جميلة😄
تاي: و ما اسمها
يوري : ولما هذا السؤال؟
تاي: لكي اتعرف عليها.
......: اسمي ميكاسا، ميكاسا اكرمان. سررت بمعرفتك😀
تاي: و انا كيم تايهيونغ ناديني ب تاي
POV TAE
احس بقلبي سيخرج من مكانه لا أعرف من هي حتى
POV MIKASA
اااه لماذا احس بقلبي سيذوب لا لا لا لا خداي سيحمران😶يوري: * وهي تلمح* أرى قلوبا تتناثر في الجو
نامجون: و انا كذلك ترى من أين ينبعث ؟
ميكاسا: هيا الى مدينة الملاهي أن كنتم تريدون
يوري : هيا لنذهب
بعدما وصلوا لمدينة الملاهي لاحظ تاي و ميكاسا أن نامجون و يوري يتقربان من بعضهما و خططا خطة لا مثيل لها فقالا
تاي: سنذهب لنشتري الماء فأنا عطشان
ميكاسا : و انا ايضا حلقي جاف إلى حد اللعنة
يوري : سأذهب انا
ميكاسا : لا داعي لذلك😊 انا و تاي كافيان * ذهبا دون أن يهتما لهم *
*بقت يوري مصدومة من كثرة الخجل*
يوري: لنذهب إلى هناك *ذهبت دون انتظاره *
نامجون: * مسكها من معصمها و جلبها إلى حضنه*
يوري: اللعنة خداي سيحمران لا سيسيل الدم من أنفي بسبب الخجل *سال الدم بقوة كالنهر * POV YURI
نامجون: هل انت بخير ؟!!* كان سيطلب المساعدة*
يوري: انا بخير انا معتادة على ذلك فقط أعطني منديلا.
نامجون : حسنا* أعطاها المنديل*
بعد ساعتين.
يوري: حان الوقت لاصطحاب اختي هيا الى اللقاء.
ودعتم بعضكم البعض و ذهبت ميكاسا مع يوري لأنها ستظل هناك لبضعة ايام، رأت رونا ميكاسا و ذهبت تعانقها بقوة حتى كانت ستفجرها وصلوا للمنزل فإذا كان رقما يقول انها ميكاسا و لكنها معها هاتفها
يوري: من هذا يا ترى ؟
رونا: من يعلم فقط أجيبي.
يوري: انيوهاسيو من معي؟
.........: ألا تتذكري
أسقطت يوري الهاتف ........يتبع
إذن : من كان ذلك الشخص؟
ولماذا أسقطت يوري هاتفها؟
الجواب: و من يعلم 🌚
أنت تقرأ
{مالك القلب و الروح }。
Fanfictionكيم يوري فتاة مغربية ذات جنسية كورية و يابانية والداك ماتوا و عمرك 5 سنوات و تركوا اختك صغيرة عند ولادتها و الآن عمرك 22 و اختك 12 كانت تدرس الابتدائي في المغرب و الآن هي في الإعدادي و ستدرسه في كوريا الجنوبية. كانت يوري فتاة لا مثيل لها اقصد انت ال...