يا طارق البابِ رفقًا حين تطرقهُ،فإنه لم يعد في الدار أصحابُ،تفرقوا في دروبِ الأرض، وانتثروا
كأنه لم يكن أُنسٌ وأحبابُ .
يا طارق الباب.
يا طارق البابِ رفقًا حين تطرقهُ،فإنه لم يعد في الدار أصحابُ،تفرقوا في دروبِ الأرض، وانتثروا
كأنه لم يكن أُنسٌ وأحبابُ .