مأساة

3 0 0
                                    

في هذه الحياة حيث يعمل الكبار لكسب عيشهم و كحال جميع الكبار أنا الآن اعود إلى المنزل متأخرة اخخخخ~"تبا لحياة البالغين"
.......، هل كانت هذه المدينة جميلة هكذا من قبل؟ نهرها و وديانها زرقاء عندما انظر إلى الماء انظر للقمر كان السماء قد أصبحت أرضا و هذه الاضواء الساطعة التي تمنح  شعورا دافئا و بساتينها الجميلة التي امتزجت رائحة أزهارها برائحة هذا الواد العميق تحت اضواء ساطعة و القمر المكتمل الساطع كيف لم ألحظ هذا من قبل اخخ يا للإحراج أنا أعيش في هذا المكان لثلاث سنوات و لا أعرف كيف يبدوا المكان حولي ... بالحديث عن هذا فجو هذا المكان مناسب لعروض الزواج و التقاء الأحبة كيف يعقل اني هنا وحيدة ، أنا أشعر بالبرد ، آآآآآآآآآآآهه~~ أنا منهكة تبا للعمل .
.......سأتأكد من جلب شخص معي في المرة قادمة ..... يجب أن أحصل على حبيب في اقرب وقت ... ، هاه "تنهد" هذا ليس بالأمر السهل على اي حال المكان الوحيد الذي ينتظرني دون أن يرحب بي هو المنزل هذا هو الواقع . (تخطو خطوات هادئة و تغادر و أثناء سيرها .... تتزايد و قع أقدامها واحدة تلو الأخرى ثم تسقط أرضا غارقة في دمائها.)
هاه!؟ هل هذا احمر ؟ هيه...(إبتسامة) هل هي ذكريات الماض...(يغمى عليها)
(و في مكان حيث خط زماكان وقع تستيقظ ليم في مكان سوقي مليئ بحيوية التجار يتاجرون و الاطفال يلعبون و في جانب آخر نساء بألبسة قديمة الطراز لم ترها من قبل يتكلمون و يثرثرون . )
هوف هوف !؟  ما هذا ؟! اين انا ؟! ...هاه!؟ اين انا بحق الجحيم !؟ ....."أنا عاجزة على الكلام  ما هذا؟ ما الذي حدث؟" علي سؤال أحد .... هممم البائع الذي يملك لحية بيضاء هو الافضل يبدو شخصا حكيما و طيبا ....مرحبا عمي هل يمكنني سؤالك عن أمر من فضلك "ما خطب صوتي ؟" رد البائع بتستؤل عن ما قالته ماذا ؟ ... "ها؟! ما اللذي يقوله؟! .... تنظر بصدمة بوجه قد سحب لونه خوفا فيبستم العجوز و ابتسمت أيضا مجاملة ثم هرعت بإضطراب

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 24, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

من  المتحكمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن