الدنيا لن تكون أبدًا جنة الإنسان،
وحياتُه فيها لن تتخذ وضعًا مثاليًّا على الإطلاق،
لأننا ببساطة لم نُخلَق لهذه الدنيا، وهي لا تعدو كونها دارَ امتحان ومرور.
وفي أحسن الأحوال؛ أي في زمن ما بعد الظهور،
ستكون الأمور بحيث سيعمل كل شيء على سَوق الإنسان نحو الله بشكل أفضل، وستغدو السبُل إلى غير الله أصعب بكثير.💭